بداية الخوف

13 4 1
                                    

رائع البلكونة مطلة على شاطء في الغابة سئذهب ألى هناك لاحقا ام ألآن ساذهب للنوم تعبت كثيرا في الطريق استلقيت على السرير استيقضت الساعة 3:00 في الصباح على اصوات غريبة في المنزل نهضت و أنا مرعوبة لكن... لا. لا احد كنت وحدي في البيت و الصوت لازال موجود كان في العلية وهو المخزن صعدت و بيدي الهاتف لكي اتصل بالشرطة اذا حصل شيء حاولت اشغال ضوء المخزن لكنه معطل... فأشعلت ضوء الهاتف كان هناك الكثير من الاغراض لم ارى هذا المكان نسيت ان استكشفه اخذت نضرة على المكان كان الجو بارد ام الصوت قد اصبح اعلى فبدئت امشي بهدوء واقترب من الصوت...هاذ من هنا ياتي الصوت من هذا الصندوق... حضرت رقم الشرطة و بعدها فتحت الصندوق ببطء كان اول ما رئيته و ضننت أنه  اخر شيء تبصره عيني هو شيء غريب يمسك وجهي انطلق بسرعة بدون ان اراه جيدا رميت الهاتف من الخوف لكني ندمت قربت يدي المرتجفة بهدوء نحو المخلوق الذي على وجهي عندما مسكته ك...كان يتحرك فجررتها و رميته اسرع ما عندي ثم نهضت و الخوف يملأ عيني امعنت النضر به فكان يد متفحمة مقطوعة اتجهت نحوي بسرعة غير معقولة كنت اصرخ ثم اتا ضل اسود سحبها فختفيا...من شدت خوفي نزلت بدون ان استرجع الهاتف اختبئت اسفل السرير وانا ارتجف و اسمع الصوت الذي يناديني ثانيتا و ايضا صوت مشي اقدام بعد فترا اغمضت عيني ثم نمت لم اتوقع اني سأنام...استيقضت الساعة ٦:٠٩  كان عندي الوقت كي اتصل بجدتي و اخبرها خرجت من تحت السرير وجسمي اكمله يرتجف من الخوف لكن هي هات كل شيء بمكانه كأنه حلم حتى هاتفي  عاد على المنضدة شككت انه حلم لكن سرعانما غيرت رأيي عندما وجدت بقع دماء على هاتفي ام سريري فكان مليء بالدماء ما اخافني اكثر هو انها لم تجف اذن انها ضهرت قبل قليل... لم اعد احتمل اخذت هاتفي ومسحت عنه البقع و اخت صورة للسرير لكن الصورة كانت سوداء اعدت اللطقات الصورة لا اصدق نفس النتيجة لربما تكون الكامرة معطلة سالتقط صورة لمكتبي اخت صورة لكن عندما رايتها ارت ان اقع من الخوف الصورة كانت واضحة لكن لم السرير عندما  التقط له صورة حدث هذا اتصلت بجدتي و اخبرتها بكل شيء لكن جدتي لم تجيبني فجأة انقطع الخط ضللت متجمدة بمكاني و انا مرعوبة عاد صوت الأقدام  تشجعت و اخت مضرب البيزبول و بدأت اتجول في البيت لم ارى شيء خاطأ... حينها استوعبت ان الصوت كان من العلية مجدداصعدت و انا آمل اني لم اصدر اي صوت...
عندما فتحت الباب هبت الرياح البارده فشعرت بالقشعريرة عندما دخلت المخزن كان عادي جدا اردت ان ارى الصندوق الذي تفقته البارحة مع اني كنت خائفة ها هو وجدته و عندها فتحته كان فيه كتاب اخذت الكتاب و نزلت كان الكتاب عليه غبار فنفخته ثم فتحته كان عليه كتابة...

ورثت الموت!!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن