٣

16 2 4
                                    

.
.
.
.
.
هيا تفتقد جونغكوك الان هو مشغول للغايه ولم يستطيع ان ياتي اليها من اسبوع تقريبآ وكاد ان ينتهي الاسبوع
هيا علمت انها تحبه وتشتاق له لكنها لا تستطيع الخروج من الغرفه.
.
.

هيا عزمت الان علة فعل ذلك ارتدت ملابسها ثم خرجت من الغرفه لاول مره في حياتها منذ دخولها الى هذا المنزل
.
.
رئت خادمه ماره فامسكتها
اين جونغكوك؟
نطقت بذلك فانطقت الخادمه
انهو في المكتبه هناك
نطقت وهيا تشير الى غرفه في نهايه الممر
شكرتها ثم ذهبت الى هناك
.
.
طرقت الباب بعد مده من التشجيع
فاسمعت صوته الخشن البارد
ادخل
نطق بذلك
دخلت ووجدته يجلس على المكتب ويوضح عليه الارهاق والاوراق من حوله
نضر لها عندما لم يسمع منها رد
فرئها تقف امامه والدموع تسيل على خديها
فانهض بفزع ثم اتجه اليها ووقف امامها
مابك لماذا تبكين؟هل فعل لك احد شيء
نطق بذلك فانفت برئسها
انا فقط اشتاق اليك
نطقت بينما تشهق ببكا
فاتنهد ثم حمالها وجالس على الاريكه واجلسها على فخذيه
انا هنا لذلك كفي عن البكاء
توقفت عن البكاء ثم عانقته فابدلها برحبه صدر
.
.
.
.
.

.
.
.
يتابع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 29, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

خاطفي. جونغكوكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن