يقلب ف مفاتيحه ليفتح الباب.
لكن الباب فتح بالفعل .
ينظر للاسفل ويحمل ابنه الذي لم يزد حياته الي ضياء من سنتين.
اخذ يداعبه وهو يتجه به الي المطبخ
دخل وه يراها تصب كامل تركيزيها ف الطعام.
وضع ابنه ف كرسيه .وذهب لحتضنها .
احس برتجافها لذا زاد في عناقه لها .
احس بها تدور ف حضنه لتضع راسها على صدره .
قبل راسها .
نظرة لأبنها لتدجده يلعب بالمعلقة كأنها طائرة
لتلف راسها ناحيته مجدد وتقبلة بخفة ..
ديكيوم:اشتقت لكي .
:وانا ايضا ميني.
ابعدها ليأخذ جوله من النظر ف عينها وهي بدورها تفعل المثل ليقطع تأملهما ابنهما
وهي يمسك بالمعلقة ويحركها بعشوائية ويقول
:انها ترقث مثل عمي دن دن
انفجر الاثنان من الضحك ع ابنها وتشبيهه لدينو بالمعلقة الراقصة .
فصلت عناقهما واخذت تمسح فم طفلهانظر لهما هو لا يريد اكثر منهما ف حياته..