^_^
اتمنى ان اتلقى مزيدا من الدعم و التعليقات و الاراء
لأن هذا يشجعني أكثر و يزيد من حماسية و تضخيم أفكاري 😶
لذا من فضلكم ادعموني^_^ ^_^
_______________________________
_ _ _ _ _ _ _ _ 《 enjoy 》 _ _ _ _ _ _ _ _
" هذا ظلم سيدي "
أردف طالب بصوت هادئ لكنه صارخ و قد كان في منتهى الهدوء،حيث كانت عيناه ذات نظرة هادئة و واثقة مع ابتسامة مستفزة و يضع يده تحت خده!.ادرت وجهي نحوه لافتح عيناي على وسعهما كأنني أرى انابيل أمامي من كثرة الصدمة!انه نفسه الذي اصطدمت معه في الرواق و كان ينظر لقلادتي!لكن ما الذي أتاه به إلى هنا؟! و خصوصا...صفي انا!!.
" ماذا أيها الطالب الوافد "
قال الاستاذ بابتسامة ساخرة قاصدا استفزازه!يا الآه كم امقت هذا الأستاذ!." على الاقل لست عجوزا دافع جبهة "
أجاب الاخر مقهقها و تعلوه ابتسامة و نظرات هادئتان ساخرتان و واثقتان!." أيها الشاب!لا أعلم من أين أتيت او متى أتيت!لكن ان كنت تفعل هذا من أجل المشاكل فأنا افعل هذا من أجل شرفي كاستاذ!"
أنهى ذالك العجوز كلامه ينظر إليه بثقة." معك حق فكل منا يبحث عما ينقصه ، صحيح أستاذ؟و من الأفضل لك إلا تعرف من أين أتيت " وييييييي قصف جبهة!نقطة لصالح الطالب.
" أنت معاقب ايضا!"
صرخ الأستاذ بغضب ليقلع أذان كل من في الصف بصوته الجهوري الغاضب." الفتاتان كان لديهما شغل خاص مع منسق المحاضرة الثقافية التي تقام كل سنتان ، و كانا يتفقان معا حول موضوع للمحاضرة "
قال بهدوء تام ينظر له ثم إلينا تارة،لم أفهمه مطلقا هو يبدو واثقا." و كيف تثبت هذا أيها الطالب الوافد "
" يمكنك الاتصال به أيها العجوز المتقاعد "
اجابه و قد قام من مقعده يضع يديه داخل جيوبه بثقة،أمره غريب جدا.أخذ الأستاذ الهاتف بيده و قد بدى خائفا من ثقته،حسب استنتاجي بالطبع. ضغط على بعض الأرقام يجيبه الطرف الآخر.
" هل الانستان سيونا و جيني كانتا معك "
" أجل ، آسف لأنهما تاخرتا ارجوك لا تعاقبهما "
ما اللعنة ؟!
هيهوووو! ماذا يحدث هنا! ليتطوع أحدكم و يشرح لي! هل انا في حلم؟! لا بالطبع فانا اشعر بخوفي و توتري. نظرت لجيني لاجدها ترمش ست رمشات في الثانية من كثرة صدمتها و انا لا الومها. الاستنتاج الوحيد الذي توصلت به هو .. لذلك الشاب علاقة في الأمر حتما!.
أنت تقرأ
رقصتي الأخيرة لاجلك
Fantasyلك اهدي رقصتي لك اهدي موتي الأول و الثاني بجناحاي المظلمان سوف اخبؤك من هذا العالم القاسي بريش جناحاي سوف اجعل منك ملكة بحيرتي لكن بشرط واحد ... اريني حقيقتك يا زهرتي