الحلقه الثالثه عشر♡
♤حياه القلوب ♤
✍بقلم هايدى محمد 🖎
☆اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ☆وبعد الفحص يخرج الدكتور ليقول له للاسف المدام اللى جت هنا توفت
رائد::بعصبيه انت بتقول ايه ازاى ماتت ازاى
الدكتور::والله دى حاله انتحار ولازم ابلغ الشرطه
رائد::وهو يحاول ان يتمالك اعصابه ليرد على الدكتور حضرتك معلش ممكن يعنى ماتتصلشالدكتور::حضرتك عايزنى اسكت على حاجه زاى كده طيب بلاش كده والتقرير
رائد::حضرتك يلزمك كام
الدكتور::انت بتقول ايه انت عايز ترشينى
رائد::لا لا ابدا مين قال كده ده انا قصدى يعنى هديه منى ليك على تعبك معاياالدكتور::بقولك ايه
رائد::200الف حلوينالدكتور::بعد اذنك خلينى اشوف شغلى
رائد::طيب 400 وكده ابقى عامل الصح
الدكتور::امممم ماشى هتاخدها ازاى ولا تدفع 500 واخلصك انا من الجثه
رائد::بفرحه وبعدم تفكير خلاص موافق موافق ادى شيك بالمبلغ وانت لاتعرفنى ولا اعرفكالدكتور::تمام بعد اذنك
ليذهب رائد بسرعه حتى لايراه احد ويقوم بالإتصال على والده ليخبره ماحدث معه
خيرى::بتقول ايه يارائد يعنى ايه تموت يعنى ايه كل الى عملانه راح على الفاضى انتقامنا من عيله المنياوى كده ضاعت من ايدينا
رائد::وهو جالس فى سيارته ويضع يده خلف رأسه ثم يتحدث بجديه
شوف ياخيرى كده كده ماحدش هايعرف انها ماتت وصورها معانا وهنساومهم بالصور واه فهد قريب اووى هايبقى تحت ايدى
خيرى::ازاى يعنى تحت ايدك
رائد::كله فى وقته هايتعرف عايزك بس تختفى الفتره الجايه دى وانا هابعتلهم واحد معرفه بالصورخيرى::يعنى انت مخلى حد عينك هناك
رائد::حد مش هاتتخيله بس اهدى على كل حاجه اللى خلاك سكت كل السنين دى مش هاتقدر تتحمل شويه كمان
خيرى::ماشى يارائد خلينى وراك رغم ان اللى يمشى ورا العيال مابيخلاش
رائد::هههههه ماشى ياكبير سلام انا بقى
✍حياه القلوب بقلم هايدى محمد 🖎
يجلس فهد مع المنياوى الكبير لتاتى اليه رساله من رقم مجهول تحمل بعض الصور له مع حياه باشكال مختلفه لينظر اليها بعدم تصديقليحاول الاتصال على الرقم ليعطيه غير متاح
فهد بعصبيه وهو يضع الهاتف بجانبه
المنياوى:مالك ياولدىفهد::ها مافيش حاجه ياجد انا هاجوم اعمل حاجه اكديه وارجع طوالى
المنياوى::ربنا معاك

أنت تقرأ
حياه القلوب بقلم هايدى محمد
Ficción Generalبقلم هايدى محمد جميع الحقوق محفوظة للكاتبه هايدى محمد وممنوع نشر القصه بدون اذن الكاتبه ((كامله))