مكتملة-
قصه تدور احداثها حول مصاص دماء اغتال عمه ليستلم الحكم من بعده #جيون جونغكوك
ليصبح بدوره .. ملك مصاصي الدماء
لم يكن هناك شيء في العالم يردعه مهما كان..قوته هائله يخشاها اعداؤه وشغفه بالدماء لا حدود له
شيء واحد وليس هناك منه اثنان على كوكب...
خرج الأصدقاء وهم يتبادلون أطراف الحديث وفجأه من خلفهم ارتطمت فتاه بظهورهم واكملت ركضها مسرعه ولكن اسقطت هاتفها
*توضيح* (يعني هما ماشين والبنت بتركض من ورا وخبطت فيهم وكملت ركض طبعا وتلفونها وقع منها)
جونغكوك:اااه يا آنس...رحلت جيمين بحماس:هل هاتفها حديث؟؟ تاي:انيااه... انه قديم الطراز جونغكوك: تششه ماذا تريدان من هاتف...
صمت ووقف مصدوم ونظرا له ثم سألاه ما به لما صمت فامسك بجيمين وقال بهستيريه جونغكوك:من اين ذهبت..صاحبه الهاتف..اييين جيمين:هناك..اشار بيده
..ركض جونغكوك وبحث عنها ولكن لم يجدها فجلس مهموما يحدق بالهاتف واغرورقت عيناه بالدموع اقترب منه جيمين خائفا جيمين جج...جونغكووك جونغكوك:كانت هي..انضر للهاتف
كانت صوره كوك التي صورته اياها بالصالون وهو نائم كانت خلفيه الشاشه خاصتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تأكد انها هي لكن للاسف لم يجدها رغم الجهد والتعب الذي بذله في البحث عنها
مرت قرابه الثلاث أيام وكوك يتعب أكثر لكنه يرفض الاستسلام حتى اغشي عليه من التعب جيمين:جونغكوووك...كووك..اتسمعني...اجلبو اسعاااف تاي وعيناه تدمعان:ارجوك جونغكوك..كن بخير
..في المستشفى.. تاي وجيمين ادخلاه وكان بخير لكنه متعب للغايه ويعاني من فقر دم ونقص غذاء ذهبا به لمنزل عائله جيمين مع انه ابى لكن لم يستمعا اليه وادخلاه .. فكانت المفاجأه عند الباب..
