Maya pov:
لا أعلم كيف نطقتها حبيبي أنا لم أقل هذه الكلمة يوماً اشعر كأنها خرجت من قلبي مباشرةً إليه....لطالما كنت منعزلة لا اقتر من أي شاب كانوا يظنونني معقدة أو ما شابه...ولكن الأمر مختلف إهتمامي به صادق أنا لم يعجبني شاب هكذا لم اتخيل يوماً اني قد التقي زين كنت مهوسة به قبلاً ولكن لم أتصور أن برودي سيتحرك بسببه أنني سأخسر عذريتي معه وقبلتي الأولى بيومين فقط....
إلهي قلبي يدق له عيناي تحبه أريد أن أكون معه وله فقط هو وحده.....
إنتهيت من التوضيي وذهبت للصالة لأجده قد وضع وسائد الجلوس على السجادة وينظر لي ببراءة يؤشر إلى جانبه.....سوف التهم كتلة اللطافة هذه
ذهبت وجلست بجانبه أضع خصلات شعري خلف اذني والعب باصابعي بتوتر....
زين :صغيرتي لما لا نكتشف بعضنا أكثر أنا لا أعلم ماذا يحصل لي ولكن قلبي غارق بكِ....جميلتي
مايا:حسناً أنا موافقة إسئل ما شئت....لست انت الغارق فقط
زين: كلميني عن نفسك...
مايا:أدعى مايا ألبا عمري 17 تخرجت من الثانوية بمعدلٍ عالٍ وأنا هنا لدراسة الطب لدي عائلة غير متفهمة لي لم أكن سعيدة في حياتي لدي شقيقان جاك 13عاما وآدم 7اعوام لقد جاهدت حتى جئت هنا لم ارتبط قبلا أو أحب حتى لم اكن ألمس شابا او اسمح لاحد بالاقتراب مني لم يكن لدي العديد من الاصدقاء وقضيت حياتي في المنزل...انا هادئة نوعا ما احب الافلام والموسيقى وقد كنت المغني المفضل لي اغنيتي المفضلة dusk till dawnليست مجاملة بل انا أعشق صوتك هذه الأغنية كانت تقف بجانبي في اوقاتي السيئة انت اول شخص يلمسني لم اقل كلمة حبيبي لاحد قبلك لا اعلم كيف حدث هذا بيننا بسؤعة ولكن لا تتركني زين انت حياتي الجديدة...
Zayn pov:
ما أن انهت حديثها حتى أقتربت منها أقبل شفتيها برقة انا لا اكتفي منها ثم أحتضنتها بشدة إلي حتى شعرت بدموعها على صدري
زين:قطتي هل تبكين
مايا:انا فقط...لا..لا اعرف... ما الذي أشعر به الآن بحثت طوال حياتي عن الحب والآمان...وها أنت هنا اشعرتني بذلك لا اريد خسارتك...
زين:هشش...لن أترككي أبداً حبيبتي حسناً انا هنا
أومئت بابتسامة ثم تقدمت تحاوط خصري بقدماها وكوبت وجهي تقبلني برقة بيننا يداي تعبث بجسدها الذي يبدو كومة إثارة بقميصي....ثم ابتعدت ونهضت
مايا:عليي الذهاب كي استحم واتفقد المنزل
ابسمت بتلاعب واقتربت منها زين: لما لا نستحم سوياً أليس هذا اكثر تشويقاً
مايا تصتنع الغضب:اصمت اللعنة عليك انا بالكاد أستطيع المشي وتريد حماماً ايضاً
زين :لماذا هل مللتي مني...ومثلت البراءة
مايا : كيف امل من ملاكي الجميل....ساشتاق لدادي وإن إشتاق لي فتفصله عني خطوات....وقبلتتي بسرعة تركض نحو شقتها....
