Maya pov:
استيقظت مبكراً اشعر بألمٍ في اسفلي...اللعنة...ثم نظرت بجانبي لأرى الملاك النائم إلهي كم هو جميل....قلبي خاضعٌ أمامه....قبلت وجهه عدة قبلات وتحسست شعره الفحمي الجميل...هل وقعت بحبه بهذه السرعة ؟؟؟
توجهت إلى دولابه وارتديت تيشيرتاً أسود يصل إلى ركبت ووضبت ملابسي وملابسه...ثم انطلقت لتنظيف المنزل...ااشقة بحالة يرثى لها....
وبعد ثلاث ساعات من التنظيف بدأت بتجهيز الإفطار ثم شعرت بيداه تحيط خصري وراسه على كتفي يرتدي بنطالاً قطنياً عاري الصدر...
زين:صباح الجمال صغيرتي..
بدأ بتقبيل عنقي وثم استدرت اقابل عيناه الناعسة واقترب يقبل شفتاي برقة....
مايا: الفطور جهاز هيا زيني إجلس هناك....
والتفت كي إكمل تقطيع الخيار وهاهو يدريرني ويحاصرني بين المنضدة ويقترب مع ابتامة جانبية
زين:ماذا قلتي ؟
مايا:قلت إجلس هناك
زين:قبلها....تعرفين ما أقصد
إنه يقصد كلمة زيني إقتربت منه أقف على رؤوس أصابعي....وبدات اهمس بالقرب من أذنه..
مايا:امم دعني افكر...اظنني طلبت من زيني الجميل أن يجلس على المائدة....عاد لتقبيلي ثم حملني وحاوط خصره بقدماي وبيده الاخرى حمل الطبق وذهب إلى الطاول وعندما أنزلني ذهبت لأجلس في الكرسي المقابل لهولكن تفاجأت به يسحبني إلى حضنه
زين: هل تسمح لي أميرتي بإطعامها
مايا: بالطبع يا أميري الوسيم قلتها بدراما فقهقه يدغدغ أنفي بأنفه...
Zayn pov:
أستيقظت لأجد أنا مايا ليست بجانبي نهضت ورايت ثيابها مطويه على الاريكة والغرفة اوووه إنها مرتبة ونظيفة إرتديت بنطال قطني وخرجت لاجد المنزل تفوح منه الروائح العطرة ومرتب بشكلٍ كامل ثم توجهت للمطبخ ورايتها هناك احتصنت خصرها أغرق رايي بعنقها...ماذا تفعل بي هذه الفناة التي لا أعرف عنها شيئاً....أشعر أن حياتي دافئة مليئة بالخب نذ رأيتها....جسدها اشعلني البارحة قد ضاجعت العديد من الفتيات ولكنها مختلفة...لا اعلم ماذا تفعل بي....أجلستها بحضني كم هي لطيفة وبدأت إطعامها وهي تطعمني أيضاً ثم نهضت كي أساعدها بعد أن انتهينا
مايا:حبيبي لا عليك أنت إرتاح أن سأوضب كل شيء ووكوبت وجهي بيداها....مهلاً هل قالت حبيبي
زين:هل ناديتني لتوك حبيبي...اتعلمين لقد سمعتها كثيراً من قبل ولكنها منكِ مختلفة....
اقترب لالتقط شفتاها الوردية انا لا أستطيع الابتعاد عنها
أومئت وشدت على عناقي...ثم عاد لتوضب الطالولة في حين ذهبت أجهز الصالة أنا أريد أكتشاف مايا أكثر....قلبي يدعوني لذلك كيف حصل كل هذا بيومين كيف ملئتني بالسعادة بهذه السرعة...حنانها تشعرني وكأنني في المنزل....لمساتها وجرئتها نظراتها المليئة بالأمان..ترى هل أرسلها الله لي لتغير مجرى حياتي؟
