نستطيع أن نقول إن تجربتي تشبه المئات من القصص في هذا العالم منها الحزينه منها السعيده..
لكن اود كتابتها لكي اثبت تجربتي في هذا العالم ،
تبدء الأحداث في بريطانيا في عام ١٨٤٠ عندما تزوجت ملكه بريطانيه احد اقربائها وهو الامير ألبرت..
في عام ١٩٩٠ في شتاء بارد ووسط بريطانيا..
توجد فتاة جميله اسمها ايلين تحمل أوصاف الجمال لطيفه ، خلابه ، عيناها ك عين الغزال تحمل معاني لطيفه بريئه ..
تبدء القصه في عمرها ال ١٦
عندما توفت امها بمرض "السرطان "وأصبحت يتيمه الام وقد تولئ ابيها تربيه "ايلين" لقد مررت بحاله اكتئاب عندما فقدت اعز ما تملك حاولت قدر المستطاع اخفاء حزنها تجنبا لنظره الشفقه في عين الناس..
وبعد سنين ضعفت صحه ابيها وتركت دراستها لكي تساعد أبيها لانها لا تود ان تخسره كما حدث سابقا..
وبعد سنه من مرض أبيها توفئ واصبحت چان يتيمه الام والاب..
كان صعباً عليها استيعاب ذلك استيعاب انها فقدت أهلها..
بعد ايام من وفاه ابيها بدأت النقود تنفذ من عند ايلين..
فلم تجد باليد حيله سوى ان تذهب خادمه للعائله الملكيه وكانت هذه فرصه ذهبيه ل ايلين
بعد ايام ذهبت ايلين الئ القصر الملكي وكانت مندهشا من فخامه وجمال هذا القصر وابسط تفاصيله الجميله..
لقد عملت فيه ايلين ايام عديده واصبح لديها العديد من الأصدقاء..
حيث اتئ اليوم الذي تغيرت فيه حياه ايلين..
في يوم بارد ممطر في شتاء بريطانيا..
ايلين قد اوشكت ع الانتهاء من غسل الصحون وبالخطأ اوقعت صحن ورأيت الأمير ايفان امامي فاوقعت صحن ثاني ثم قال لي ماهذا الغباء ؟ في داخلي كرهته فقمت اجمع الصحن فقال لي هل يمكنني مساعدتكِ ؟ فأجبته بلا شكراً ثم رحل..
مرت أياما وبقيت صورته في ذاكرتي لم أنكر انني اعجبت به فقد كان وسيم جدا..
كنت احب الملكه فكانت لطيفه معي كثيرا !
بعد أيام أصبحت هنالك حفله غنائيه فقد حضرت العائله الملكيه وأيضا قد حضرتُ لم يكن لدي فستان لكي ارتديه فقل اهدتني الملكه فستان اسود لطيف وايضا جميل
اتئ يوم الحفله وكانت ايلين متحمسة جدا للحضور..
عندما انتهت الحفله واستمعت ايلين فقد لمحت الامير ايفان فقد رحب بي وقال ما هي اخبار الصحون وابتسم ؟ فأجبت بخير مع ابتسامه وقال لي ما هو اسمكِ ؟ فأجبت ايلين فقال وانا ايفان فقالت له ايلين اعلم انت الأمير ايفان فقال لها ناديني فقط ايفان..