البارت الثالث

1.7K 47 12
                                    


❤⠂⠄⠄⠂⠁⠁⠂⠄⠄⠂⠁⠁⠂⠄⠄⠂*

° ⭐๑ . . . °
︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵︵(انا اعتبر كلمة عبد اهانة ولكن انا فقط اجاري شخصيته الانانية)

اشار لها على عقد كان يرتديه نظرت له مطولا لتتنهد بخفة وتذهب  ابتسم ولحقها بسرعة توقفت عند غرفة بالقرب من جناحها وقالت هذه لك اوما لها وكل تركيزه على وجهه قالت من دون النظر له وذلك ما اغضبه :ستخبرك صديقتي ليلي بما تفعل عوضا عن تاتا
ملامح الحزن التي كانت تعلوا وجهها احرقته وهو حي وذلك اللقب الطيف الذي اعطته لعبد لها كم اغضبه الامر وود ان تنتهي هذه اللعبة بسرعة لكنه هدأ نفسه ودخل الغرفة منتظر تلك الليلي دخلت احدى الجاريات عقد حاجبه لكنه ابتسم وهمس في نفسه هل لتلك الدرجة صغيرتي تحتاج اصدقاء لدرجة اعتبار العبيد اصدقاء لها ضحك بسخرية ثم بقى يستمع لها
لتقول: كان  السيد تاي يستيقظ باكرا ويذهب  لايقاظ الانسة واختيار ثيابها ثم اما يحكي لها قصة او يبارز معها او يصنعان دواء او سم فقط لكنك لست مثل السيد تاي فقط قم يايقاظ الانسة واختيار ثيابها ورافقها فقط
خرجت ليلي بسرعة وخوف من تلك النظرات المخيفة لو كانت النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتى هذه اللعبة زادت عن حدها كان مثل لمجنون وهو يغكر: لما هو يلعب ويرى ضحكها وانا لا ها؟؟ اريد اعادته للحياة من احل تمزيق لعنته
نهض بسرعة متوجها للغابة فوق حصانة توقف حين رأى مارة ابتسم بخبث لانه وجد فريسة جديدة

˚✧
             •                   .              °         .    
                 *           °              ☆ 
         .                         .    °ㅤ
                     .   ✩              ☆       ✬
    ·
كانت راين عابسة وهي تتململ فاخوتها ليسوا في القصر ليلعبوا معها وتاي لم يعد موجود ونامت الجاريات فكرت قليلا لتنهض بسرعة وتذهب لغرفة ذلك الغريب لم تدق الباب فهي وقحة جدا لتقول هي انت هل تعرف المبارزة؟
كان سيهون يفكر في طريقة للتقرب من راين لكنه رفع راسه على صوتها الذي ينافس صوت الموسيقى لرقته ابتسم لجملتها
┊           ┊
┊           ┊
┊           ♡


اووه كم انتي قوية مولاتي:قالها سيهون وهو يلهث متجنب سيف راين ابتسمت
واحد
اثنان
ثلاثة
صوت ارتطام السيف بالارض دوى المكان لم يكن السيف الا لسيهون صدم هذه اول مرة يهزم لكنه ابتسم وانحنى لها قائلا شكرا لهده المبارزة مولاتي
ابتسمت بخفة لتتقدم من السيف وتحمله وتعطيه له قائلة بهدوء وكبرياء ما اسمك
رفع راسه لها وهو ينظر لغرورها وكبريائها كم اعجب بهما قال....

هوس الامبراطورحيث تعيش القصص. اكتشف الآن