-هُناك العديد من التساؤلات،سؤال واحد فقط خلق كُل شيء،سؤال قد ضل يرنّ داخل عقلي،عقلي الذي اعتقدت أنه انتهى مُنذ زمنّ وان التفكير قد قضى عليه..
"هل البقاء معي صعبٌ لهذه الدرجه؟"
سؤال بحثت عن إجابته بين قواميس أحزاني التي مررت بها،لكنّ!لم أجد إجابه..بحثتُ في افعالي ولكن افعالي طبيعيه،هل طبيعتي مُعقده لهذه الدرجه!
اتمنى لكل من حُولي بأن يجعلوني أشعر بوجودي ليس وكأنني كِتاب وضع في رفٍ وقد نُسي..أو كرمشٍ سقط من عينيكِ ولم تُلاحظِ ذلكِ..لاشيء حولي يُشعرني بوجودي على قيد الحياه،مازلتُ أخلق السعادةلكم،احاول بعث الإطمئنان إلى قلوبكم،ان احادثكم كثيراً،وان اهتم بقدر المستطاع،ولكنّ أظنّ بأن هذا كثيراً عليكم،فكُل ماحاولت الإقتراب اكثر اصطدم بحاجز لانهايةله"في كِل مرةأنا اشعر بأن وجودي صعب"
لقد قدمت كُل مالدي من حُب،ولكنّ نسيت بأن اقتبس من هذا الحُب وازرعه بداخلي،لقد نسيتني،اصبحت كُل مااحاول إسعاد نفسي،لاأستطيع واظن السبب يعود بأنني اهديتها في لحظةكُنت احتاجها.
