بدأ كتابه هذا الجزء في الساعه
07:54AM_
ذهبت نحو الصف بَـ خطواتً متثاقله،لقد بكيت البارحه حتي اصبح لون عيني كَـ الدماء
ان ابتعاد تايهيونغ مؤلم بحق
لم اعد اتحمل الأمر
تنهدت عندما كدت اصل إلي الصف لقد اتيت مُبكراً هذا اليوم ايضاً
دلفت إلي الصف اقذف حقيبتي جانب مقعدي لَـ اجلس بهدوء
لقد وجدت الزهور موضوعه هذه المره يبدو انهُ أتي مُبكراً بسببي
تنهدت ثم اخذت الزهور بين يدي استنشق عبيرها بَـ هدوء
ظللت فقط اجلس بينما اتأمل هذه الزهور
انها هادئه للغايه و ذات رائحه لطيفه
كم احب الزهور انها شئ ثمين للغايه و مميز
هذا الفتي يعلم كيف يفعل اشياءً مُميزه تجذب الناس
هذا لطيف
جعدت حاجبي عندما شعرت بَـ احدً ما يدلف الي الصف
لا يزال الوقت مُبكراً للغايه
رفعت نظر لَـ انظر نحوه
لقد كان هو
تايهيونغ
انهُ يقف امامي الآن، لقد نظر نحو بَـ برود ثم تجاهل وجودي لَـ يخطو نحو مقعده
يبدو انهُ لن يحدثني اليوم ايضاً
هذا مؤلم كم اود التحدث معه
اعتقد أنني سوف اتحدث برفقته
سوف احاول السؤال عن حاله لا اعلم اريد منه فقط العوده كما كان
نهضت عن مقعدي لَـ اتوجهه نحو خاصته بهدوء
لقد كان يجلس بالجهه الآخري من الصف
وقفت امامه انظر نحوه لَـ اتحمم و اخبره
'ك- كيف حالك تايهيونغ؟'
نظر نحوي بَـ نظرته التي ظهرت مُنذ اربع ايام. تحديداً
نظرات حاده تحوي البرود فقط، بينما انا اري بها اليأس و فقدان الشغف فقط
أنت تقرأ
اَزرَقِي وَاضعِ الزُهورِ.
Short Story[مُــكــتَــمِــلــهّ]. -و مَا شَديدّ نَدمِي سَوا جَهليِ لَـ تلكَ المَعانِي لَـ زُهوركَ المَجهُوله و قَد فَاتَ الأوآنِ!. -جَيونّ يُونَامِي!. -كِيمّ تَايهُيونغّ!. بدأت:29/01/2022 الساعه:09:59 انتهت:16/02/2022 الساعه:07:44