CHAPTER FIVE

1K 62 51
                                    








ENJOY


__________





‏كانَت ذُو طَعمٍ لذِيذ و لم يَفعل شيء سِوى تقرِيب هَذا الرَأس بِيدَيه نَاحِيته أكثَر لِيتذَوق أكثَر مِن عَبق الفِردَوس هَذا،


و عِندمَا أراد إقتحَام ثَغرِه بِلسانه شَعر بِتلك الثَخِينتين تُبادِله، ثم انتقل لتحسَس هذِه العضَلات و كُل مَا كَان يُسيطِر عَلى جَسدِه هِي شَهوتُه ، و رُبما هذا ما بَدأ يُسيطِر عَلى جَسد الأطوَل أمامَه ايضًا


‏شَعر بِيدي الأطوَل تدخُل أسفَل قمِيصه و تَتحس ظَهره و هُم يتبَادلُون القُبلة الشَهوانِية، قَام الأقصَر بإدخَال لِسانه مُتحسِسًا جَوف الأكبَر ذُو نكهة  القَهوة، و أحَس بِلسَان الأكبَر يُحاوِل إقتِحَام جَوفِه و بدأ بِمُحاربتِه، فهُو لم يَنتهِي بَعد

‏قَام بِفتح عَيناه و كُل مَا رآه فِي عَيني الأكبَر هُو الشَهوه، إبتسَم فهذَا المَوجُود   بِعينَيه أيضًا ، كَانُوا يَتبادلُون نظَراتٍ و قُبلَة، مَلِيئتَان بِالشهَوه، و يَتحسسُون أجسَام بَعضهِم بِدافع الشَهوه كَذلِك

‏"إتبَعنِي" تفَوه بِها الأقصَر


‏"إلى أين" سَأله



‏"آششش لا تَقلق" أجابَه سَاحِبًا ذِراعَه خَلفه لِيرشدَة لِقسمٍ يَحفظه جَيدًا


‏قَام بِفَتح بَاب القِسم الخَالي بِعجَله، كَأن هُناك مَن يُلاحِقه


‏"امُتأكِدٌ أنهُ لن يَأتي أحَد!" سَأله بَارك بِخوف



‏قَام بإغلاَق البَاب و قَفلِه بعُنف ثُم سَحبه مِن يَاقه قَميصِه مُقبِلًا إيَاه بِعُنف فَقد مَل مِن سُؤالِه المتكرر هَذا


‏شعَر بِيدان تَتجِهان لِنهايَه مُؤخرتِه تَرفعه لأعلى بَينما خَلخل يَداه بِشعره شَاعِرًا بِالقبله بِشَكل أفضَل نَتِيجةً لِتوازُن أطوالِهم، و عِندمَا أخفضَه لِلأسفَل بَدأ بِفَتح أزارِه الأولى، و أصبحَت رُؤيته لِعظَام ترتوقة  الأكبَر واضِحَه، و قَد رغَب بِعضهَا و بِشدَه

‏حَقاً لِيس هُناكَ مَا يَمنعُه، فقَام بَالوقُوف عَلى أطرَاف أصابِعه لِلوصُول لِتلك المُغرِية، و مَرر لِسَانه عَلِيها ثُم قَام بِمصهَا بِقُوه، و إنحنَى الأطوَل يقُوم بِمص شَحمَه أذنِه ثُم يقوم بتمرير لِسَانه عَلى حتَار أذنِه بلهفة


‏قَام بِيكهيون بِتَقبِيل عظمَة ترقُوتِه وصُولًا إلى تُفاحَة آدَم البَارِزة، مصهَا بِقُوه حتَى أصبحَت حمرَاء، بَدأ بَارك بِفتح أزرَار قَمِيصه الأولَى ثُم قَام بِرفه بَينمَا بِيكهيون قَام بِرَفع اذرعِه لِأعلى حتَى يَستطِيع الأطوَل خَلع قمِيصه بِسهُوله، عِندمَا تَم خلعُ قمِيصِه قَام بِفعل نَفس الأمر لِلأكبَر،

𝐖𝐇𝐎'𝐒 𝐓𝐇𝐄 𝐓𝐇𝐈𝐄𝐅??حيث تعيش القصص. اكتشف الآن