CHAPTER SIX

852 59 41
                                    






ENJOY



___________

‏يقترب بِيكهيون من شخصٍ ما مقيد من قِبل رفاقه


‏"ماذا بك صغيري؟ هل أنت خائف" تفوه مُمسكًا بفكِه برفق


‏"هاا، هل أنت بِيكهيون؟! لما تفعل هذا! أقسم...." تحدَث برهبة، كان الخوف يملأه و السبب الأكبر كان لعدم قدرتِه على النظر بسببهم، لم يستطِع إكمال حديثه بسبب تلك اليدين التي أمسكت بفكِه بقوه، هو شعر بَأنه سيكسر باي لحظه


‏"لم يسمح لك أحد بالتحدث!" هسهس بيكهيون بحده مكملًا ضغطه على فك المقيد امامه


‏شعَر بفك عقد فكِه و سمَع صَوت بِيكهيون يقول " قيدوه على الكرسي"

‏شعر باليدان اللتان كَانتا تمسِكا بِه تسحبه و ترميه على كرسي و تقيد يداه ورجلها بِه

‏"بِيكهيوون!! اقسم ان--" صَرخ ثُم شعر بأرجل تدفع صدره بقوه ليسقط كرسيه على الأرض


‏"لم أسمح لك بالكلاااامم!!!" صَرخ بِيكهيون


‏شعَر بخطوات تقترِب أكثر مِنه و رجل تعبث بخده، هو الآن يشعر بجميع انواع الإهانة و الذلال

‏"إسمع روبت الصغير، الآن ستعرِف ماذا يحدُث لمن يتجرأ و يبعث مع بيُون بِيكهيون" ثم شعَر بأرجل تدهس على وجهه و بقوه


‏سمِع عدة خطوات من حوله وفجأه سمِع صوت بِيكهيون من مكانٍ بعيد


‏"إسمَع عزيزي روبرت، إن فكرت أن ترفع بلاغ لِلشرطه يؤسفنا أننا سنضطر لِلتعامل مع إبنتك العزيزة"، إمتدت يدُ بِيكهيون تزيل الربطة حول عينيه و كَان أمامه صورة لِأبنته تلعب في إحدى المنتزهات

‏"مُؤسف صحيح، لِذا يجب عليكَ التعاون معنا" عِندما كان يتحدث بِيكهيون شعَر بيد تمتد و تعود لِربط عيناه

‏ "كُل هذا لأنني أكلتُ حلواك!، أقسم أني سأشترِي خمسة لك!!!" صرخ بِرهبه


‏"أصمت!! إنها ليست مسألة حلوى فقط إن بها كرامة، و ايضًا سبب آخر ستعلمُه قريبًا " سمِع نبرة بِيكهيون تهدأ تدرُيجيًا خاصتًا فِي جملته لأخيره، كان يبتسِم

‏"أانتهيت منه؟" سمع صوت انوثي قوي

‏"كلمة اخيرا روبت اعلم ان لنا حلفاء في الشرطة و نستطيع الخروج من اي شيء وأهم شيء تجهز سآتي معي لمكان ما بعد العمل بعد يومين" تكلم  ثم سمعه يقول  "خديه لقد  فرغت منه" ثم تم سحبه لمكان ما





















‏جلس هو وتشانيول على احد طاولات المطعم الفاره ينظر لقائمة الطعام التي تم تسليمها لهم لتو نظر للأسعار المبالغة بها وبدا غير مهتم لانه ليس من سيدفع


عندما انتهو من الطلب بدا تشانيول

‏"سنجري تحقيق اولا مع هذا" آراه صوره بهاتفه التقطها من شريط التسجيل



‏"أخبرني بارك لماذا انت مهتم جدا بالحاسوب؟" تحدث بغباء


‏"لان به معلومات العمل والمشروع الجديد" تحدث بخيبه

‏" انا خائف ان تقع بيد المنافسين" اكمل


‏"المنافسين؟" تحدث ببراءه


‏"اجل انهم سيفعلون المستحيل للحصول عليها والنيل مني"

‏"مثل من؟" سأل مدعي البراءه مجددا


‏"اولهم أوسكار اللعين انه حرفيا يفعل المستحيل للنيل مني انه حاقد لان طفل استطاع التغلب عليه وايضا سام اللعين وللحقيقه هناك الكثير من يسعون ضدي حقا لو حصلو على اي شيء سانهار" تكلم بالع غصته

‏"اششش لا تقلق سأكون معك اعلم ان في البدايه كنت غير مهتم لاكن الان اوعدك اني ساجد حاسوبك " مده يديه ممكسنا بيد بارك برفق وبادله بارك ابتسامه هادئه مطمئنة

‏تزامنا مع ذالك وصل الطلب وبدوا الاكل بهدوء








‏يتجهه بيكهيون لطريق خارج المدينه مجددا ويسلك طريق إلى وسط الغابه اخيرًا  إلى مستودع متهالك يقوم بفتح بوابته الرديئة يلقي نظره للداخل ويرأى الجميع حاضر


‏"حسنا هل فتح قفل الحاسوب؟"

" اجل نحن ننتظرك منذ ساعة !"


"حسنًا الان يبدا العمل !"


__________

تشابتر قصير بس ذا الا طلع 😔

المهم التشابتر  ؟

بيكهيون ؟

تشان ؟



SEE SOON

𝐖𝐇𝐎'𝐒 𝐓𝐇𝐄 𝐓𝐇𝐈𝐄𝐅??حيث تعيش القصص. اكتشف الآن