البارت الحادي عشر
جوري بتلف بتشوف ريان بنزل من السيارة وهو معصب فبتمسك ايد جود بسرعة
جود بتلف عليها : مالك شو صار
جوري بتاشر ع ريان الي ساند ع السيارة و مكتف ايديه و مبين عليه العصبية
جود بتوتر و شويه خوف لانو حكالها متحكيش مع شباب: رريان و "بتتطلع ع جوري" جوري انا حروح قبل ميجي يخنقني
جوري : ماشي
جود بتجي بدها تمشي بس احمد بيمسك ايدها
احمد : وين يا جود تعالي منا نوصلك
جود بخوف بتتطلع ع ريان بتشوفه جاي ناحيتهم بعصبية فبتشد ايدها بسرعة
ريان اول ميشوف احمد مسك ايد جود بفك ايده بعصبية و بيمشي بسرعة باتجاهم
ريان بعصبية: جود شو بتعملي و مين هادا
جود بخوف و توتر : ه هادا اح احمد اخو اخو جو جوري
احمد : انتا مين
ريان : وانتا شو دخلك يلا يا جود
احمد : مين انتا و شو بدك منها
جود بترد بسرعة عشان ريان ميعملش مشكلة : هادا ابن عمي ريان يا احمد
ريان بعصب زيادة : وهو مين اساسا عشان توضحيله يلا نمشي
و بيمسك ايدها و بيمشي بسرعة وهو معصب بس مبكونش حابب يعمل مشاكل جود بتكون خايفة شوي لانو بكون معصب كتير بيركبو السيارة و طول الطريق بكون هدوء و لا واحد فيهم بيحكي شي و جود كل شوي تسرق نظرة على ريان بتكون ملامحه لسا مثل ما هي ما لانت فبتحب تكسر حاجز الصمت
جود بقلق : رريان
ريان :________
جود : ريان ممكن تحكي معي حبيبي
ريان : ________
جود : بليز ريان احكي شي
بهدا الوقت بكونو وصلو الشقة ريان بوقف السيارة و بتنزل جود و هو بلحقها من اول ميدخلو الشقة
جود : ريان
ريان بطنشها و بدخل على غرفتو و بسكر الباب اما هي بتجري على غرفتها و بترمي حالها على السرير و بتقعد تعيط و بعد فترة بتنام
ريان بصحى من النوم بلاقي الساعة 3 العصر بغير لبسه و بخرج برا الغرفة مبلاقيش جود في الصالون بدق باب غرفتها ما بيسمع رد فبتوقع انها نايمة بفتح الباب بشويش بلاقيها رامية حالها على السرير بالعرض و مش مغيرة اواعي المدرسة و دمعتها على خدها بيحزن عليها رغم زعلو منها بقرب منها و بمسح باقي الدموع الي على خدها برقة و بيبوس خدها و بطلع برا الغرفة
جود بتصحى من النوم على الساعة 4 بتقوم بتاخد دش و بتغير لبسها و بتخرج برا الغرفة و باروح على غرفة ريان موافقة على اي عقاب بس يحكي معها و ميتجاهلهاش لانو بنسبة ليها هدا اصعب من اي عقاب بدق باب الغرفة و بتفتح الباب مبتلقهوش في الغرفة بتقلق كتير و بتروح تدور عليه بكل الشقة و مبتلقهوش قلقها بزيد و افكار بتوديها و بتجيبها بقرر بتحاول تلاقي جوال تلفون اي حاجة ترن عليه و لما تستسلم بتقعد على الكنبة و بتضم رجلها لحضنها و بتقعد تعيط😢😢😢بكون خايفة يكون سابها و مشي وكل متخطر هادي الفكرة على بالها بتحس بوجع قوي في قلبها💔