السلام عليكم ورحمه الله
❤️
شُعَورٓ الطُفله ( شنو چانت احساسها من شافت المراهق )
طُفلهـٓ ذَوُ العَمٓرٓ 9 اعٓوامَ تُجّريـٓ علىٰ أرضـٓ بَلادٓهاُ فُرحُهـ سًقطُتَ عُلىٰ ركَبُ قدّميٓها مَنٓ شدِهـَ الإرٓهِاق َوالتَِعُب لوَحُت بكّفيُها عالٓياً و بَدأتـ تتثأبُ لكَن اسَتوقَِفها الصَوٓت المَِزعٓج الذٓيـ يُعم في جمٓيعَِ الإرُجَاء وقٓد توسِعًت عينّاُي بَشدُه وانّا أنظر للرجّاًل ذُو الثَيًاب السَِودٓاء يحَِملوُن بكَفوُفهُم رايًاُتٓ ينبُتَ فٓيهٌا كلَمّه لِا الهـَ إلا الله محمُِد رسٓوَِل الله انغُِمرَت ذراُعآيـ تحُتِضَن قدُميـً واضُعَ عيٓنِايـّ علًىَٰ ركَب قدمُيـَ و صـَِوت بكَائي يمُلأ المٓكَان لكَن اسَِتوقُف بكَايـ صَِوت الحّركَه في الحَجّر الصٓغّير رافعُتَ رأسُي وانٓا أنظر المُراهَق ذَو المُلامّح الجَذابه شُِعره الاسُِود الكَِثيُف الذٓي يمَلأ رأسُه عيٓناه ذوِ اللوِن اسَِوَد القاتُم بشَِرته السَِمراء السَِاحرَه لا استُِطيَع التكَِلم منِ شَُده خوَفي الذِي يعَم فُي جسَِدَي فقًطَ عينَاُيـ هُي التَي تتكَلمَ واضنِه يفهُم مَاذا تتكَِلم ويبتسَِم لي ابتسَِامه مطمَئنهـ وكذلَك تتحَِدث عينٌَاهـَ ليٌ 🦋
الكاتبه _ زينب الربيعي _
❤️
أنت تقرأ
الـطـفـِلهٓ الـشُقَراء وِ المٓراهَقُ الاسَمٓرً
Ficción Generalعـنـَدٓمـا خٕـلقـتـ عـلًىٰ الآرُض لًم ارىٰ الـٓسعـادُه الآ لـحُظات قـصـتـُِ ک الـحـِجـٓر الصـٓغَير الـذٓي اسـتٓصَغر كُـيانـه فـ ترك الـوجـود فـ كان ذالكـ ايـذاناّ بـسـَقوُط السـدُ فـ غـٓرَقٌتُ المـدَيـنـه
