the hunter's mate

بارت 43

Enjöý řêãđïńğ

كنت في الطابق الأول من المقر. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن زرت هذا المكان وبدا أن هذه هي المرة الأولى لي هنا. لقد لاحظت ذلك عندما وصلنا هنا لأول مرة للقاء الرئيس ولكن لم تتح لي الفرصة لأتفقده.

الأشخاص هنا هم من يسودون الهدوء وهم يسيرون بصمت إلى وجهتهم ، دون الاهتمام بأعمال أي شخص. قلة قليلة فقط يعرفون بعضهم البعض هنا. لا يزعج أي أحد نفسه بتصنع التودد فهم يأتون إلى هنا فقط لقبول المهمة ، والمغادرة والتكرار. مثلي. وسأبقيه بهذه الطريقة .

كنت أنتظر جيمس للتخلص من مكب النفايات قبل أن أغادر وحدي_تعرفون شتقصد بمكب النفايات بموتت _ ...... يكفي القليل من الوداع قبل أن نذهب في طرقنا المنفصلة.

"هل قاموا بتجديد هذا المكان أثناء ذهابي؟" سألت السكرتيرة التي كانت تنظم الأوراق في مكتبها. بدت وكأنها تنسجم تمامًا مع البيئة المحيطة كما لو لم تكن هناك في المقام الأول. سيكون عليك التحقق مرة أخرى للتأكد من أنها كانت موجودة طوال الوقت. كان وجودها محايدا للغاية .

نظرت من فوق مكتبها ورفعت نظارتها. "نعم." ابتسمت باحتراف. "انتهينا للتو من التجديد للتعامل مع أي نوع من السيناريو الذي يمكن أن تفكر فيه."

نظرت إليها. كانت جديدة. قد أكون من النوع الذي يأتي ويذهب إلى هذا المبنى ولكني كنت ودودة للغاية مع السكرتيرة السابقة. "ماذا حدث لآخر واحدة؟"

أجابت السكرتيرة الجديدة ببساطة بابتسامة مهنية عاطفية قبل أن تعود إلى تنظيم الأوراق: "تقاعدت وأعطتني الوظيفة".

"يا رجل ، يجب أن تفحص الحمام الجديد! إنه نظيف." ظهر جيمس فجأة. "هل جربت عملية التدفق؟ إنه تقني للغاية ." 

كنا الآن عند مدخل المبنى. مفتاح سيارتي الآن في يدي. "نراكم في الاجتماع." قال بينما يفتح لي الباب مثل الرجل النبيل هذه ثاني مرة مؤكدو حدث عطل بعقله.حسنا لنعد للمهمة هو قد تم تكليفه بدعوة وحماية كينت ، الألفا الآخر من المخيم

من المحتمل أن يوافق كينت على شيء التعاون حيث أنه مدين بالفعل للصيادين لإنقاذ والده من محتال قوي يدعى إديسون. كانت هذه إحدى مهماتي السابقة بالرغم من ذلك ، فإنه من الناحية الفنية كان مدينًا لي

"اراك لاحقا." خرجت من المبنى واستقبلني نسيم بارد شديد. ربما كانت الشمس تغرب لكنها كانت معتمة جدًا بحيث لا يمكن رؤيتها. دخلت داخل سيارتي وبدأت في تشغيل المحرك.

عندما سحبت هاتفي من جيبي ، اتصلت على رقم روفرت. أجاب بعد بضع اتصالات.