part 07

16K 862 307
                                    

هااي جيتكم ببرات جديد نشالله يعجبكم و تستمتعو فيه

تفاعلو مشان حط أسرع_البارت الثامن جاهز-

••••••••••••••••••

لا شيء حقيقي سوى تلك الرسائل التي نحذفها قبل الإرسال

•••••••••••••••••••

" هاقد أصبحَ لكَ شَريك " بِضعة كَلمات أصابتْ قلبِي
جعلت منهُ يخفقُ و كأنهُ لا غدًا بعدَ اليوم

كَانت مشاعرِي مُهتاجة ، لم أستطع التحكم بنَفسيِ لوهلة ، كنتُ كمن تَم تخديرهُ بفِعل لمساتهِ و ذلكَ القُرب الخطِير

قريبْ جدًا ، لدرجة أستطيعُ الإحساس بكامل إنحِنائته ضِدي ، يدي تُحيطُ ذلكَ الخصر المِثالي
عيوني لا تنفكُ تتأمل محاسِنَ وجهِهِ

إنهُ الخطر بذاتهِ ، لهذَا كنتُ أتهربُ منهُ ، أن تُحب أحدًا يعني أن تُريدَ سماع صوتهِ طول اليوم ان تراهُ تضحك معهُ يبتسم لكَ

ثم يتمرد قلبُكَ ببطئ إلى أن يتمنى تلكَ اللمسات المُهلكة لهُ و هُنا يجِبُ الإبتعاد قدرَ الإمكان

فلا قُدرة للعاشق على تحمُل قربَ معشوقهِ إلى هذه الدرجة و لا يخطَف منهُ قبلة على غرر ، لمسة صغيرة ، همسة مُريحة

إنهُ يصعبُ عليَّ الأمر أكثر ، أحبهُ لتلكَ الدرجة التي جعلتني أتنوال دواء كابح للرغبات الجنسية و يتحكم بالهُرمونات

نعم إنهُ نفسهُ ذلكَ الدواء الذي يتمُ إعطائهُ للمساجين في الطعام كي لا يهتاجو بسبب طول المدة ، لما أفعل هذَا ؟

الأنهُ بالطبع ما إن تحط قدمهُ منزلي حتى ، إما النوم على فخذي أو التحرش بي عن طريق المُزاح ، لمس عضلات بطني و وصفها بالمُثيرة و أنه يريدُ مثلَهَا

و الأَسوئ على الإطلاق هُو وقت النوم ، هُنا تحل الكارثة على قلبي فهو بالطبع سينام في غُرفتي بالظبط في سريري و في حُضني


بسبب تلكَ العادة التي تجعلهُ يحتضن كل ماهو نائم بقُربهِ ، لطيف رغمَ قسوته الغير مقصودة على قلبي

و الأن ماذا أفعل لقد بدأت أفقد السيطرة فقد قلتُ لهُ أن يبقى قليلاً في حُضني ، أكرهُ كونهُ يثق بي كثيرًا
أكره ذلك بشدة

~it has always been you~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن