part 23

15.9K 832 967
                                    

هااي جيتكم ببارت جديد نشالله يعجبكم

تفاعلو مشان حط أسرع

•••••••••••••••••

أنتَ نَجمِي و أنا السَماء التي تحظِنُكَ

••••••••••••••••

" يُمكِنُكَ فعلُها "



كانَ الأكبر ليعترض لو لَم تُثملهُ أنفاس و ملامحِ الأصغر المُسكرة كانت أقوى من الماريجوانا
على عقلهِ






هو نسيَّ نفسهُ كُليًا ليقترب بِهدوء واضعًا جَبينهُ فوق خاصة الأصغر يتنفس معهُ أنفاسهُ أكثر ليُحس بثمول أكبر




يفتحُ مُقلتيهِ قليلاً لتحط على ملامح الأصغر الناعسة ، فقد كان يبدو ثمل هو الآخر بلا أي مشروب كان تأثير الضُلمة عالي أيضًا






يرفعُ الأكبر أناملهُ ليتحسس مرة أُخرى شفاهَ من هو بهِ مُغرم ، يضغطُ قليلاً ثم يقتربُ أكثر لتُصبحَ أنوفهم مُلاصقة و لا يفصلهم سوى إنش واحد







و إن تكلم سيُحسُ بِهَا " أنتَ لن تندم أو تكرهني بعدهَا صحيح ! "


و حتى مع غياب الوعي إلا إنهُ لا تشتت كُليًا فهو خائف من ردة فعل الأصغر بعدهَا " أُصمت و إفعلها فحسب "



"همم "


همهم الأكبر بسبب تلكَ الكلمات التي لم يتوقع أن تخرج من ثغر من يحب أبدًا و لا حتى في أحلامِهِ





كان يبدو بالفعل عليهِ الخوف فهو يقتربُ كثيرًا ثم يبتعد لبرهة إلى حد أن فقد الأصغر هدوئه
مقلتيهِ قليلاً و يقترب طابعًا قبلة صغيرة على شفاه






الأكبر ثم يبتعد كانت لثانية فقط ، و هنا فقد الأكبر أعصابهُ فقد إرتكز على يدهِ  و إعتلى الأصغر مُقتربًا منهُ بشكل خطير






طبعَ قُبلة صغيرة ثم إبتعد ، تليهَا ثانية لكن كانت مُبللة قليلاً فقد مرر لسانهُ على شفتيهِ ثم طبعهَا





لتليهَا ثالثة ، إمتصاص صغير لسُفليتهِ و قبلة للعلوية ثم يعبث بالسفلية عن طريقِ جذبها بأسنانِهِ








~it has always been you~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن