256 73 15
                                    



- مُذنب بحق نفسي وليس لدي الجرأه لتقديم الإعتذار لها،أخجل من تلك الندُوب التي اوطأتها بنفسي،بكل مره أتوهم إني بالمكان الصحيح وأني أقدم الحُب للشخص المُناسب،ولكن هيهات يكون ذلك كما أرى،لست فاشل بكيفيه حبي لكن يبدو إني أسلم قلبي لمن لا يستحقه.


- أصبحت شخص سيء،لا أكترث لما يحدث ولو أتى الجحِيم،لا أعلم كيف أصبح قلبي بذلك السَواد،لا أريد أن يقترب أي شخص مني لكي لا يتأذى أو ينجرح.

- أنا لست مُتكبر،أنتِ فقط مُعتاده على نباح الكلاب الرخِيصه لكنكِ هذه المره مررتي بجانب أسد لا يلتفت.

- أنا مريض بك،أعتني بي جيداً.

- أما انا فبوسعِي أن أصمت عن ثرثرتك المُعتاده،أن أنهض فور إنتهاء حدِيثك دون إبلاغك،أن أرى حقيقتك دون أن تُدرك ذلك،أن أضعك بجانب الطريق بينما تظن أنك بالمُقدمه.

-

 -  ثم ماذا؟أصبح كُل شيء مُملاً بالنسبه لي،الأشياء التي كانت تسعدني أصبحت سبباً في تعاستِي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- ثم ماذا؟أصبح كُل شيء مُملاً بالنسبه لي،الأشياء التي كانت تسعدني أصبحت سبباً في تعاستِي.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 17, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

كتاباتـي. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن