فصل بلسان بطلة القصة تحكي أيومي هذا الجزاء من القصة
مرت أسابيع بعد وفاة ام ليو ورجع ليو الي المدرسة وفي احد الحصص مع استاذ (يوتشان) (تعرفنا عليه في فصل المفجاء الكبري 2 )
لاحظ الاستاذ الساعة في يدي وايضا في يد ليو وطلب منا ان نقابله في مكتبه عند الإستراحة سمعت اصوات الطلاب يهمسون ويقلون لماذا طلب الاستاذ هذا الطلب
ذهبنا اليه في المكتب وحكي لنا عن سر الساعات
فقلت له : ماذااا يا استاذ هل انت جاد😦
فرد علي: وهل يبدو لكِ اني امزح 😠
فكان ردي : لا يا استاذ ولكن هذا الامر لايصدق
فقال ليو عندها : نعم يا استاذ الامر عجيب وغريب ولكن هذا كله بسبب تلك المتهورة التي تدعي ايومي😬
فقلت له : لي تذهب الي الجحيم أيها الاحمق
كنت في غاية الغضب
فقال الأستاذ يوتشان : ما هذا يا أيومي ها لماذ تقولين له لي تذهب الي الجحيم ما هذه الالفاظ امامي
فقلت في نفسي وانا اموت غضبا ما خطب هذا الاستاذ المعتوه سا أقول أذهب الي الجحيم مئة مرة ما دخله بي لم تكن من عادتي ان اجرح الناس بي الكلام لكن عندما اغضب اقول اي شيء
الان اذهبا وانادو اصدقائكم لي اتحدث معهم قبل انتهاء الإستراحة قال هذا الكلام استاذ يوتشان
ليو : حسنا يا استاذ
ذهبنا الي كفترية المدرسة ونحن غضبين من بعضنا وعندما وصلنا
ليو : فيلكس و ران و سولدي استاذ يوتشان يربدكم لي تعرفوا المصيبة التي وقعتم بها بسبب السيدة ايومي
ران : ماذا !
فرد عليها ليو : أذهبِ واعرفي وحدك
نظرت الي ران وجدتني حزينة وقالت : اذهبوا انتم انا سأبقي مع ايومي اخبرو استاذ يوتشان بهذا
سولدي : كما تردين
ليو : أنا ذاهب الي الصف لم ابقي مع هذه المتهورة التي تدعي أيومي وذهب
بدات ران تسائل عن ماذا حدث فقلت لها
ران : مااااااذ ؟ انتِ تمزحين معي😐
قلت لها بغضب وهل هذا وقت المذاح
وليو الغبي يضع الحق علي 😬
.
.
.
.
.
ران : ولهذا انت حزينة وتتصرفين ببرود سأذهب لي أتحدث مع ليو
ذهبت الي الفصل وبقيت وحدي وانا افكر ما هذا هل انا اتخيل ما يحدث هل انا احلم هل وهل وهل كنت اسئل نفسي كل هذه الاسئلة وبعد فترة حضرة ران ومعها ليو
وقال لي : انا اسف يا صدقتي العزيزة ايومي
فقلت له كنت متهورة وأصبحت صديقة عزيزة
ليو : قلت انا اسف ولكن انت ايضا قلت لي اذهب الي الجحيم
فقلت له :كنت غاضبة منك
فقال انا ايضا كنت غاضب وحزين وتعرفين لماذ صافي يا لبن
فقلت له : حليب يا قشطة
فقال ليو : اليوم يجب عليكم ذيارتي جميعا فقلت له : وتذكرت عندما كنت ازوره في الماضي لي الدراسة وكانت امه الطيبة تحضير لنا العصير وكل ما نحتاجه
انتهاء الدوام وذهبت إلي المنزل وسلمت علي ابي وذكرتو له انني سأذهب لي منزل ليو فقال لي حسنا لكن ارجعي مبكرا لان اليوم سا تحضر ميارا كنت قد نسيت الامر تمام انا احب ميارا ويجب ان أكون هناك لي استقبالها فهي ستعيش معنا
دخلت غرفتي وبدلت ملابسي وجلست على هاتفي وبعد فترة فتحت خزانتي واخزت منها
لبستُ بنطال اسود ومعه تشيرت ابيض وجكيت اسود سرحتُ شعري تسريحت زيل الحصان وفضت عليه أدات زينة بيضاء وخرجت وانا افكر في امر الساعات وفي نفسي وماذا سا يحدث لي وفي ايوكي في المستقبل وفي صديقي ليو واخته يوي
خلص البارت احبكم ارجوكم لاتنسو. الفلوا وتعليق
شكرا
ساينورا
