11

31 7 0
                                    








٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪





امي؟!! ماذا تفعلين هنا ، تكلم شان وهو فزع من حظور القابعة أمامه عند عتبة الباب .

اهاكذا تستقبل والدتك ايها العاق ؟! ، شزرت والدة المسكين ، وهي تشد أذنه وتجره خلفها للداخل ، لتقابلها يونا ببطنها المنتفخة ، والتي فور لمحها لحماتها كشرة ثم عدلة وجهاها ، لكن تلك العجوز الشمطاء كما تلقبها يونا ، كانت بالفعل قد إنتبهة للتكشيرة الموجهة نحوها ، فنطلقة إتجاهاها ولا يزال ذلك المسكين معلقا من أذنه متأوه بألم .

ماهاذا الإستقبال أيها اللعينان ، قالت ذلك بعد أن فكت وثاق أذنه المحمرة بشدة .

نحن أسفان ، نطقاها في الأن ذاته بشكل مضحك وهما منحنيان بخفة ، خصوصا تلك التي أصبحت تشبه البطاريق  .

وبعد الحديث والسؤال عن الحال ، سألها كل من الزوجين عن سبب مجيئها المفاجئ فقالت .

جأت لأعتني بالصغير طالم أنه لم يبقى إلا أسابيع قليلة على ولادتك ، قالت مافي جعبتها بهدوء تام .

لمذا أمي الا تجديني كافية للإعتناء بصغيري ، قالت يونا بشيء من الغيض بسبب إستهانة ام زوجها بها وبإمكانيتها . راسمت على وجهاها عبوس اظهر لطافتها بدل عن غضبها المكبوت .

وهل تعتبرين نفسك بالغة ايتها القطة العابسة ، وجهت لها كلامها وهي تعتصر خدي زوجة إبنها بين يديها التي ضهرة علىيها بعض التجاعيد .

صدرة قهقة صغيرة من شان الذي أعجب بمظهرهما معا .

{قد وهبني الله قطة مشاكسة اما مجنونة ، فياترى كيف سيكون طفلي ؟؟!}



٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪






Perpel you

يوميات مشاغب ومشاغبة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن