part five ~

233 24 23
                                    

احم احم في مفاجأة في اخر البارت يارب تعجكم 

اسفة علي الاخطاء الاملائية ان وجدت 

هاف فان بيبز 

________

جلست روزي علي مائدة الطعام مع اسرتها و اسرة عمها اعينها لم تبتعد عن بارك تشانيول و لكن كلما نظر لها ستبعد عينها عنه فورا بأستحياء تعتقد ان ابن عمها الوسيم لم يلحظ ذلك ولكنه كان يبتسم داخليا علي حركاتها اللطيفة و يبتسم بخفة مظهرا غمازاته الجميل ممتعا عيني روزي 

تبادلوا احاديث عشوائية فيما بينهم       

    احاديث لم تنصت لها روزي حتي ناداها عمها قاطعا شرودها بملامح ابنه الجميلة 

"نعم عمي "

"كنت اتسائل ما نوع الاعمال الطيبه التي قام بها اخي ليرزقه الرب ابنة بمثل هذا الجمال "

روزي استحت من عمها و غزله بها ولكنها تمنت لو يصدر هكذا غزل من ابنه 

و لكن تشانيول كان كمن قرأ افكارها و سارع بالرد علي والده قائلا 

"ابي لا تغازل روزي بينما امي هنا"

هو قال يحاول أن يقنعهم أن امه هي من تغار ولكن في الحقيقة هو من كان يغار و قد كان واضحًا....

" لا بأس معي حقًا" 
والدة تشانيول السيدة بارك قالت بينما تنفي بيدها وتبتسم على خجل روزي

"ابي تشانيول يحاول أن يقول انه هو من يغار على أن تغازل روزي لأنه يريد أن يغازلها هو"

يورا قالت بينما تضرب تشانيول ببعضٍ من القوة على ظهره
و اخذ الجميع يضحكون حتى تشانيول بينما كانت روزي تجاهد في إخفاء خجلها ~

بعدما انتهوا من الطعام كانت روزي جالسة بملل في الحديقة تحاول أن تجد طريقًا للحديث مع تشانيول أو قضاء الوقت معه
في هذه الأثناء هي شَعرت بأحدٍ يجلس بجوارها على عشب الحديقة  و لم يكن سوا تشانيول الذي شغل عقلها و فكرها

هو تحمم في محاولة لجذب انتباهها و قد فعل و افاقت من شرودها

"لماذا تجلسين وحيدة؟"

تشانيول سأل ليكسر الصمت بينهم و يبدأ اي حوار يرضى به قلبه الذي دله على الجلوس بجوارها

و هو بلا حول ولا قوة منه أطاعه مستجيبًا لتوسلاته ذهب باحثًا على من أرهقت قلبه وشغلت تفكيره و أحلامه ~

INSTAGRAM 'CR'حيث تعيش القصص. اكتشف الآن