بعد ان قامت شوقوكا بأنهاء المكالمه ذهبت تفكر وتتخيل ملامح وجهه وتفاصيله وعضلات بطنه.... شوقوكا:اهه حقن انهو جميلل هل انا حقآ وقعت في حبه فبتسمت وذهبت بنوم عميقق جدا استيقضت قبل المدرسه ب٣ساعات ونهضت مبتسمه ذهبت الي الاستحمام ولاكن هاذه المرهه وضعت مرطب شفاه لكي تجذبه ولبست ملابس زيي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فحملت شنطتها وذهبت الى بيت صديقاتها... تسريع الاحداث... انتهت الحصه الاولى فتوجه يونغي الى شوقوكا فقال لهاا:اوهه انيو هاسيو جنق وي تان ايو (كيف حالك) شوقوكا:اوهه انني بخير هل هناك شيئ ماا؟ يونغي :لا اردت ان اتنزهه معك في الحديقه هل لكي بل مجيئ فبتسمت وقالت حسناا كما تريد فتوجهو الى الحجيقه وهم يتكلمون ويضحكون... تسريع الاحداث... يونغي : هل لكي بل مجيئ الى بيتي لانني رأيتك اليوم خالجه من منزلك فنحن جيران ولا نعرف بعضنا😊 شوقوكا :هاه حقا نحن جيران حسنا سوف أاتي بعد المدرسه لندرس معا... رن الجرس توجهو الى الفصل وهي تتأمله في الحصه رأتها امنه وامينه امنه كتبت على يدها لتري امينه ما كتبت(يتكلمون علي شوقوكا) ثم رن الجرس وباقي اخر حصه تنتضرها شوقوكا بفارغ الصبر دخل استاذ الرياضيات وقال للطلاب انيو هاسيو وردو عليه انيو هاسيو فلاحضت شوقوكا ان يونغي طوال حصه الرياضيات كان يكتب ورا الكتاب فقالت ليونغي بعد انتهاء الحصه وهم ذاهبون الي المنزل مع مجموهتهم (امينه. امنه. تاي. كوك. شوقوكا. يونغي) متوجهين الى منازلهم فبقي شوقوكا ويونغي فقالت اسف يونغي اتصلت والدتي ووالدي وقالو انهم سوف يسافرون لمده شهر لا استطيع المجيئ لأنني سوف اودع والداي فقال حسنن المره القادمه سوف تأتين صحيح قالت نعم فقالت هل استطيع اخذ كتابك الرياضيات لأن بعض من المسائل لم احلها فقال نعم تفضلي وهي بأبتسامهة جميله كم سا مني دا (شكرآ) توجهت شوقوكا الى المنزل فرأت رساله على الباب (اسفان يا ابنتي لايمكننا توديعك انهو امر طارئ اعتني بنفسك جيدا من اوما وابا) فقالت اوهه يالهو من حض جميل اسرعت الى غرفتها وبدأت بتبديل ملابسها قأله سوف اقرا ما كتبه فتحت الكتاب فرأت..... 😳مكتوب (اعلم انكي سوف تأخذين مني الكتاب كنتي تراقبينني هل انت معجبه بي؟) فضحكتي بصوت عالي ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههـ 𖤐 𓆩 ⁹ ⁹ 𓆪. يالك من ذكي فتوجهتي الى الحمام تستحمين وتسرحين شعرك لبست ملابس نومها هاكذا...
