ايلول : نعم
ميرال : ابنتي اين انتي ؟
ايلول : مع هازال هل حدث شي ؟
ميرال : الم تري انكي بعتنا حقًا
ايلول : نعم نعم ميرال نتحدث لاحقا
ميرال : انها أمامك أليس كذالك تمام سأعلق ولكن اتصلي بعد ان تذهبي
ايلول : الى اللقاء
هازال : هل حدث شي يا اختي ؟
ايلول : لا يا حلوه ماذا كنا نقول
هازال : احكي قصة الحب
ايلول : هاا تمام
في المركز :
كان علي يعمل على اوراقه واتتى اليه فاديك
فاديك : ايي ايها الرئيس
علي : ماذا ايي
فاديك : يعني لا قولي كيف اهتمام ايلول بك بعد الأصابه
علي : لماذا سالتي ؟
فاديك : هكذا لا شي
علي : لا يوجد سبب
فاديك : لا ولكن أظن انها اهتمت بك بشكل جيد ما شاء الله
علي : ماذا تقصدين ؟
فاديك : ولا شي
علي : فاديك لا تنسي انا رئيسك تمام
فاديك : تمام سكت ولكن على ما أظن انها كانت اجازه جميلة
علي : فاديييك
فاديك بضحك : تمام لم اقل شي
في المقهى :
ايلول : تقابلنا في مركز الشرطة
داملا : لماذا كنتي في مركز الشرطة ؟
ايلول : كان هناك طفل ضائع في الشارع و اخذنه انا و أصدقائي و احضرنه الى المركز بعدها وقعنا إفادتنا و أتى المفوض طبعا المفوض هوا علي
هازال بصدمة : ثانيه بس هل اخي علي مفوض
ايلول : نعم
هازال : لم اكن اعلم
هاندا : بعدها
ايلول : بعدها سكن في الشقة التي فوق شقة مساعدة المديرة في الميتم الذي كنا فيه فكنت أراها كل يوم لأني اذهب الى اخواتي كل يوم و أبقى معهم
هاندا : اخوتك ؟
ايلول : يعني الذين كنت افكر بانهم اخواتي بعدها يوم من الأيام قالوا لي اصعدي أستدعيه لكي يشرب معنا الشاي ذهبت اليه ولكنه قال انه مشغول مع مساعدته وكنا نعرف مساعدته قلت له لتأتي هيا أيضا و قال أننى نتحدث في شي خاص وقته انا شعرت بالغيرة يعني وعندما ذهبنا الى الميتم كانوا البنات يسألوني ولا ارد عليهم وبعدها علموا بانني أغار من مساعدة علي وعرفوا انني احبه....................................................................................................................................................................................
داملا : كم ان قصتكم جميلة
هازال : انهم حقًا جميلين مع بعضهم
ايلول : شكرا لكم
في الليل :
كانت ايلول في بيتها و هازال رجعت الى بيت ابيها كانت ايلول تشاهد احدى المسلسلات على الكمبيوتر اللوحي
عند البنات :
جيمري : ما رأيكم ان نذهب الى نزهه غدا
لالين : ممكن
ميرال : جميعنا نحن و الأصدقاء لنتذكر القليل من الأيام السابقة
قدر : ان شاء الله ايلول لا تكون غدا مشغولة مع عائلتها
ميرال : حبيبي حتى لو كانت مشغولة ستاتي يعني ستاتي
جيمري : تمام إذن نتصل بهم غدا
ميرال : ممكن
في القصر :
اوزان : كيف كان يومك مع ايلول ؟
هازال : جميل جدا عرفتها على صديقتي و قالت لنا كيف رأت اخي علي
جيهان : يعني تحدثتم كثيرا
هازال : نعم ولكن لم نمل منها حقًا
ديلارا : ان شاء الله دايما تحبون بعض هكذا
في المركز :
كان علي ينظر الى عدد من صور الأطفال وفجاه آخذ الهاتف واتصل بإحدى رجال الشرطة
علي : دنيز تفقد عاتلة يلماز بسرعة و أعطني كل اخبارهم و معلوماتهم احضرها لي غدا الان انا سأخرج
دنيز : امرك ايها الرئيس
علي : الى اللقاء
واغلق الخط و أخذ معطفه و خرج
في بيت ايلول و علي :
ايلول : الان انا كنت في الحلقة ٢٣ كيف وصلت ٤٠ هل لهذه الدرجه مر الكثير من الوقت ونظرت الى ساعة هاتفها اوهاااا الساعة ١٢:٣٠ في منتصف الليل لأغلق هذا و انتظر علي أفضل و اغلقت الجهاز و أصبحت تتسلى بالهاتف و تنتظر علي
عند البنات :
كانوا يشاهدون فيلم
جيمري : الساعة ١٢:٣٠ هيا الى النوم
ميرال : جيمري انتظري سينتهي القلم الان
لالين : لنرى في الاخير هل سيعترف بحبه
قدر : غصب عنه يعترف بعد كل ذا ما يعترف
وبعد مده قصيرة انتهاء القلم
جيمري : هيا انتهى الفلم الى النوم
لالين : هيا لكي تستيقظ و نستطيع التنزه
قدر : نعم صحيح هيا
ودخلت كل وحده الى غرفتها
في بيت ايلول و علي :
آه يا اصدقاء هل تربدون ان تروا ما حذث لندخل و نرى ماذا حدث في الداخل كانت ايلول نائمه على الأريكة و في يدها الهاتف بمن انها نائمه هكذا من الاكبد علي لم يأتي آه هناك من فتح الباب دخل علي و رأى ايلول نائمه
علي : اي يا جميلتي لماذا نمتي هكذا وقبلها و بعدها حملها الى غرفتهم ووضعها على السرير بلطف و غطاها و دخل غرفة الملابس و غير ملابسه و ذهب الى جانب ايلول و حضنها ونام
في بيت سونقول و جوناي :
سونقول : هل انتي مستيقظه
جوان : يا امي كنا نلعب انا وابي
سونقول : ستجلطوني اذهبي الى النوم غدا هناك مدرسة هيا
جوان : تمام ذاهبه
وذهبت
سونقول : ماذا تفعل يا حبيبي ؟
جوناي. : ماذا حدث ؟
سونقول : هل انت مستيقظ انت و جوان الى الساعة ١:٠٠
جوناي : احلفي يا بنت
سونقول : والله
جوناي : لدي عمل كثير غدا
سونقول : هيا الى النوم اذا
جوناي : تمام تمام
وذهبوا الى النوم
