Marya Point Of View
الأحداث من وجه نظر ماريا،،حالما رأيته امامي بدفئه المعتاد ، و لونه الأبيض الجذاب ، رميت بنفسي لإحتضانه ، و استنشاق رائحته التي لا امل منها.
كنت قد اشتقت له حقًا بعيد يوم طويل و مرهق ،
سريري اللطيف.لكن فرحتي لم تكتمل عندما سمعت صوت اقدام ابي قادمة بإتجاه الغرفة ، طاقة ما استولت على قدماي للركض لمكتبي مرة اخرى ، أمثل الدراسة.
كان صوت الخطوات خافت لدرجة ان لا احد سيميزه ، لكن انا اعتدت على هذه الحركة من أبي ، يظن انه سيمسكني العب بهاتفي أو اشاهد فيلمًا ما على حاسوبي بسهولة، لكن محال!
كان هناك شيء مريب ، ابي في العادة يطرق الباب قبل دخوله بثانية واحدة ، ثم يداهم الغرفة آملًا انه سيمسكني بالجرم المشهود ،
لكن هذا لم يحدث هذه المرة ، فتح الباب بخفة و خطى للداخل.لم التفت ، على اساس انني منهمكة بالدراسة ،
لكن الهدوء الغريب هذا جعلني اضحي بتمثيلي و التفت لرؤيته.
و ليتني لم التفت!صرخت بأعلى صوتي عندما لاحظت شخص غريب بملابس سوداء ، و يرتدي قناع مجرمين بثلاث فتحات ، يقف امامي بمنتصف غرفتي بعد منتصف الليل.
.
.
.عودة بالأحداث لما قبل يومان،،
"متأخرة يا آنسة"
من الجيد اني وصلت ، فلتحمد ربك على هذا."اسفة دكتور ، لتكن هذه اخر مرة"
أذن لي بالدخول ، بينما احاول انا التقاط انفاسي لأني و بفضل المواصلات تأخرت اكثر من ربع ساعة."اين كنتِ؟ اتصلت بك الف مرة"
قالت كارلا عندما استقريت على المقعد المجاور لها."لقد اخبرتك ان هاتفي تحطم الف مرة ، انها فرصة لفهم هذه المعلومة البسيطة"
لم اكلف نفسي بالنظر لها ، و اخرجت زجاجة المياه لأشرب.
هناك شيء غريب بكارلا في الآونة الأخيرة ، اعني هي حقًا لا تستمع لما نقول ، دائمًا شاردة ، كأنها تفكر بشيء ما بعمق."اوه صحيح ، نسيت ذلك
لا عليك ، فقط انظري لذلك الوسيم الذي انضم لهذه المحاضرة اليوم"
هل قلت غريبة؟
اسحبها ، انها كارلا المعتادة يا جماعة.في الواقع يوجد في هذه المحاضرة الكثير من الطلاب على اختلاف تخصصاتهم او سنوات دراستهم ، لهذا انا وكارلا معًا ،
في الواقع ماريو و زينة ايضًا ،
لكنهم لن يأتوا ، ليس اليوم.
أنت تقرأ
'Tow players' Game| teen fiction
Novela Juvenil"لقد انقذت حياتك! على الأقل اشكريني على هذا" "تستطيع شكري ايضًا ، لأنني لم اقتلك حتى الآن" ------------------------------ "هل فعلت هذا لإثارة غيرتها؟ انا رسميًا اشمئز منك الآن" "هذا و جاء في تقرير عطوفة الآنسة كارلا انها تشمئز مني الآن ، ما يسبب از...