اصبحنا و أصبح الملك لله : فقت امم كنتكسل... مزاا ماشبعت من نعاس ... بانت ليا بلاصة ديك البقرة خاوية ... يعني فاقت .... نضت لدوش ... غسلت علي ... توضيت صليت ... ولبست بيجامتي سميطات و قصيرة هبطت عندهم ... كنسمع ضحك ناشطين ... ص : صباح الخخخير هزيت راسي ... هو و الله حتى هو ... هاداأش جا يدير من صباح ... و لقيت حتى واحد خالتي وولدها سلمت عليهم ... ااكل : صباح النور ... الأب: كيف صبحات وريدتي ... ص : حمد الله ا باباتي و نت الأب : منين بنتي لباس حتى أنا غنكون الحمد الله ... ابتاسمت ليه ... و حمدت الله من داخل ديالي حيت عندي أب بحال هكا .... مشيت نجلس لقيت بلاصة خاوية غير حداه بالطبع ... جلست ... هو يمد ليا قهوة ... ص : شكرا ل :(مخنزر ) العفو اويلي هادا مالو عاوتاني ... ياكما غار ... ههههه لؤي المغيار ... و هو حقيقة حتى أنا لابسة من غير هدوم ... و لكن هانيا نشعلوه شوية ... ص : (حطيت إيدي على فخدو بكل براءة ) واخا تمد ليا شكلاط ل :(دار فيها واحد نظرة د لقتيلة ... و مدو ليها ) يخ تفو هادا مالو هكا ... بغاني نفقصوا... هانا غنفقصوا ... ص :(درت عند ولد خالتي ... لي شحال من مرة لمح ليا أنني كنعجبوا ... و لكن معطيتوش اهتمام) سامي كيف غادي مع شي قرايا ؟ س : (بابتسامة ) الحمد الله خديت الماستر ديالي ص :(عنقاتو ) مبروك س : (الفرحة اتخرج ليه من عينيه ) الله يبارك فيك ... ل : (جرها بلباقة من ضهرها ... حتى رجعات لبلاصتها ...و همس فودنيها) تعاوديها نقتل جد طواسل مك سمعتي ... ولد الحرام بورشني بالخلعة ... خنزرت فيه ... و تقابلت مع طبسيلي... كليت على خاطري ... كولشي ناض لشغالاتو ... و بقينا أنا وياه جالسين ... انا غير كتاشفت أن حنا لي بقينا ... ركباتني الخلعة من صبع رجلي صغير ... أكثرية فاش شفت فيه لقيتو عاقد عينيه بحال شي شيطان ... إيديه كترعد ... القضية غتبدا تحماض ...
