ڤوت و كومنتس بين الفقرات
لا تقرأوا البارت و انتوا صايمين❤️!
💞💞
..........
"هل تفكرُ به؟"
"اوه..كيفَ علمتِ؟"
"تنظرُ إلى الفراغ و تبتسمُ كالحمقى، بالتأكيد سأعلم"
"انا متشوقُ لرؤيته، لقد مضت ثلاثةُ أيامٍ بالفعل"
"أعتقدُ بأنه يشتاقُ لك"
"حـ..حقاً؟ لماذا تعتقدينَ ذلك؟"
"قُم بتشغيلِ دماغك، أنتَ معهُ طوالَ الوقت، ثمّ أنّك تعاملهُ بشكلٍ خاص و مميز، انا متأكدة أنه منجذبٌ لكَ و لو قليلاً، لذا إن غبتَ عنه فسَيفتقدُك"
"إذاً لماذا يصُدني عنه؟"
"هل أنتَ أحمق؟ بالتأكيد سيفعل! إنه يُكابر، هوَ قائدُك و قلتَ بأنه مستقيم، لذا سيصعُب عليه تقبّلك بسرعة و تقبّل إنجذابهِ لكَ أيضاً"
"اووه..هكذا إذاً..ما الّذي عليّ فعله؟"
"همم..إسمعني جيّداً و طبّق ما أقولهُ لكَ بالحرف!"
...
"جيميناه! الجُنود..لقد عادوا!"
"حقاً! سونقوون انا سأبقى في جناحي..لن أخرج"
"لكن.."
"هو سيأتي"
...
إنها التاسعة مساءً..و انا لا أزالُ أنتظره.
لما لم يأتي بعد؟
هل نسيَ أمري؟
أم أنه مُتعب؟
صوتُ طرقِ الباب..لقد أتى.
كنتُ متأكد بأنهُ سيأتي!
"أدخل"
فَتح الباب بعدَ هتافيَ له، أخذَ عدةَ خطواتٍ إلى الداخِل.
كنتُ مستلقياً على سريري، و كانَ هوَ يقفُ أمامَ السرير، نظرتُ إليه و بادَلني هوَ لكنهُ قطعَ تواصلَ أعيننا و أصبحَ ينظرُ هنا و هناك.
"إنهُ ملف..أرسلهُ إليكَ القائد لي"
هل جاءَ من أجلِ هذا؟
إستقمتُ من على فِراشي فوراً دونَ أن أنتعلَ شيئاً حتى، توجهتُ إليه و وقفتُ أمامه، أخذتُ الملف منه و رميتهُ بخفة على السريرِ خلفي.
عدتُ لأنظرَ إليه "هل هذا ما جئتَ من أجله؟"
"أجل"
إقتربتُ منهُ أكثر لأهمسَ بخفة و انا أنظرُ داخلَ عينيه "حقاً"
عيناهُ توسعت بخفة رُبما لم يتوقع هذا مني.
حتى انا لم أتوقع هذا مني!
أنت تقرأ
The Leader Suite | جناحُ القائِد VMIN
Fanfictionتايهيونق يتسللُ الى جِناح القائِد بارك جيمين في كلِ فُرصةٍ تسنحُ لهُ بذلكَ توب!تاي