"من هذه الذي ستكون لك ايها العاهر اللعين" قال زين وهو يضع المسدس فوق رأس روبرت مباشرا
flash back"
..لقد اتفق زین مع اصدقائه هاری ولیام انهم سيذهبوا معه کی یحموه ویکونوا معه لانقاذ انجیلا من ید الاحمق روبرت..
"هاري انت ونايل ستكونون لي حماية وسأعطي بكم انذار وقت يحين دخولكم لا تتصرفو من دون اوامري حتي لا تتأذي الفتاه"قال زين وهو يضع خطة ويعمل عليها
"حسنا حسناا ولما انت غاضب هذه الفتاه ليست أحد من اقاربك حتي لما انت مهتم لهذه الدرجة" قال هاري وهو ساخر من كلامه
"نعم يارجل لما انت مهتم هذه ليست من عاداتك ابداا حتي أنها لا تعرف أن لديك اصدقاء" قال ليام بنظرة استغراب حتي قاطعهم زين
"واللعنة أوقفوا كلامكم هذا وانظرو الي ما ستفعلوه" قال زين وهو متجنب الرد علي أسئلتهم
.. وافقوا هاري وليام علي الخطة فكانت جيدة نوعا ما..
End of flash back"
..عندما ذهبو الی مکان روبرت ودخل زین وانتظرو الاخرین بالخارج وإذا حدث شئ سیتدخلوا کما اتفق معهم زین وعندما التقت عیناه بعین زین رفع زین مسدسه لقتل روبرت لکن رجال روبرت رفعوا اسلحتهم فی وجهه زین لکن زین لم یخف او تهتز شعره له بل ابتسم بخبث ونظر نظرة تحدی استفذ روبرت فاخذ سلاحه والقی برصاصه ع الحائط ..
..لکن زین لم یبین ای ردت فعل فهذا الوقت تدخل اصدقاء زین کما اتفق معهم ولم یکونو بمفردهم بل کان معهم رجال کثیرین وقتلو رجال روبرت ولم یتبقی سوی روبرت الذی اخذه زين ليعذبه قليلا ثم القا به علي الارض لا يعرف هل سيعيش بعد كل هذا ام سيموت بعد ان ذله بجعله یترجاه لیترکه لکن زین لم یترکه ابدا وبعد ذلك خرج..
..رأي زين فتاته ملقية علي الارض وهي مكبلة الايادي والارجل فكها سريعا وجاء نظره فجاه علي علبة العصائر الملقية علي الارض فتذكر قول الطبيب أن لديها مرض السكر ولا يمكن أن تأكل سكريات حتي يتحسن حالها..
"اللعنة عليك روبرت اللعنة عليك كيف تفعل ذلك تريد أن تموت بعد أن شربت علب العصائر هذه " قال زين وهو يحمل انچيلا ويركض بها الي سيارته ليعود سريعا اللي المنزل
..بعد ذهابهم الي المنزل في نيويورك دخل بها غرفتها سريعا وطلب من الخادمة أن تطلب الطبيب الخاص بها ليتفحصها وبعد عدة دقائق جاء الطبيب وكشف عليها وتفحصها جيدا ووضع لها المحاليل وتركها نائمة حتي صباح اليوم التالي حتي دقت الساعة التاسعة مساءا وذهب زين اللي غرفتها ليطمئن عليها ..
..عندما ركز زين في عين انچيلا بدت متعبة جدا ولم تنام منذ فترة طويلة وهذا ما جعله يتقدم إليها بعض الخطوات ويلمس علي وجنتيها بكف يديه برفق..
..انچيلا اغمضت عيناها وأخذت تتنفس بوتيرة غير منتظمة..
"انتي متعبة انچيلا"قال زين لانچيلا بنبرة صوت حزينة
"انا بخير فقط لا تقلق ارجوك لا اريد أن اكون سبب في توترك وارتباكك حقا "قالت انچيلا بصوت حزين
أنت تقرأ
Love and war (Z.M)
Mystery / Thriller" لقد أبعدونى عن المدينه خوفاً على من الحرب لكنهم لم يعلموا أنى سأواجه ما هو أصعب بكثير" "لا تحاول لكى لاتتأذي يافتاة فما تبحثي عنه سيوقعك بالمشاكل فأنا لست سوى شخص لم يعد يريد العيش فلا تبني أمالك على سراب" " لما رجل مثلك لازال أعزب ما هو سرك " ...
