في الصباح استيقظت فيفي على صوته اخاها هذه المرة فيفي: اخي اين هوسوك لماذا لم يأتي كالعادة ؟ يونغي: لا أعرف هيا البسي ملابسك سوف اوصلك للمدرسة فيفي: حسنا نهضت و قبلت خد و هو خرج و ذهبت و استحمت و لبست ملابسها و نزلت للأسفل . . . في المطبخ كانت فيفي جالسة و لا تتكلم كالعادة فقالت عليها امها سوبونغ: ابنتي هل انتي بخير انتي لا تتكلمين مثل العادة فيفي(بهدوء): انا بخير لا تقلقي يونغي: هي قلقة على جيهوب لأنه لم يأتي مثل العادة سوبونغ: لا تقلقي سوف يكون بخير فيفي: أمي هل تسمحين لي بعد المدرسة أن اذهب له ؟ سوبونغ: حسنا لكن لا تتأخري كثيرا فيفي: حسنا انا لقد شبعت وداعا قبلت رأس امها و خد أخيها و خرجت يونغي: انا سوف اذهب ايضا وداعا سوبونغ: وداعا عزيزي ذهب يونغي إلى الجامعة . . . عند يونغي في الجامعة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخل كالعادة إلى الصف فهو لديه محاضرة واحدة اليوم جلس في مقعده بكل برود لكن أتى بعض الفتيان يوقيوم: هي انت أيها الفتى اذهب من هنا هذا مقعدي يونغي(ببرود): لقد أتيت قبلك اذهب من هنا يوقيوم: يبدو أنك لا تعرفني سوف اجعلك تعرف الآن هيا يا شباب أتى أصدقاء يوقيوم و بدأوا بضرب يونغي و الذي لم يبدي اي ردة فعل و نزف انفه و شفته و أتى الاستاذ و صرخ على يوقيوم و كانت نانا تشاهد و هي خائفة على يونغي الاستاذ: مين يونغي اذهب لعند الممرضة كي تعالج جروحك يونغي(ببرود): لا شكرا و جلس في مكانه تنهد الاستاذ فهو لا يستطيع فعل شيئ لذلك اكمل الدرس...... بعد انتهاء الدرس لم يبقى في الصف غير يونغي فأتت نانا له و رفعت وجهه بيديها و اصبحت تنظر له و هو كان سعيد لكن لم يشعرها بذلك نانا: يونغي وجهك ينزف و مجروح دعنا نذهب لعند الممرضة يونغي(ببرود): لا اريد و اصلا الممرضة قد ذهبت نانا: إذا انا سوف أعالج جرحك هيا سحبته من يده و أخذته إلى غرفة الممرضة و احضرت علبة الإسعافات الأولية و بدأت بتضميد جرحه و لم تنتبه إلى ذالك الذي يراقب كل حركة تفعلها و ان وجنتيه و لأول مرة اكتست باللون الاحمر و بعد أن انتهت نانا: انتهيت هيا انا سوف اذهب كانت تريد الذهاب لكن يونغي اوقفها و امسك يدها يونغي(بخجل): شكرا لك و اريد ان اقول لك شيئ آخر نانا: ماذا؟؟ يونغي(بخجل): انا احبك صمتت نانا و لم تعرف ما تقول في تلك اللحظة يونغي(ببرود): آسف لقد ضيعت وقتك بكلامي الفارغ أراد الذهاب لكن نانا حضنته من الخلف نانا: انا احبك ايضا ادار يونغي جسده و احتضنها بقوة ثم قبلها و هي بادلته بحب . . . عند فيفي ذهبت فيفي إلى المدرسة على امل ان تعثر على جيهوب لكنها لم تعثر عليه فسألت جونغكوك فيفي: جونغكوك هل رأيت هوسوك؟ جونغكوك: لا لم أره فيفي: حسنا شكرا لك . . . و اخيرا انتى الدوام توجهت فيفي نحو بيت هوسوك و بعد لحظات وصلت و دقت الباب لكن لم يرد أحد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أعادت الكرة لكن لم يفتح أحد فتذكرت أن جيهوب يضع مفتاح احتياطي بجانب الباب لكنها أيضا لم تعثر عليه فأعادت الدق إلى أن سمعت أنين خافت قرب الباب و ها هو جيهوب يفتح الباب و هو عاري الصدر و وجهه شاحب فيفي(بقلق): هوبي هل أنت بخير لماذا وجهك شاحب هكذا؟ جيهوب(بتعب): لا تقلقي فيفي انا بخير يمكنك الذهاب فيفي: لن اذهب اين والداك؟ جيهوب: سافرا لعند جد... لم يكمل لأنه سقط مغنى عليه على فيفي و التي كانت سوف تقع بثقل جسده حملت ببطء و أخذته إلى غرفته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وضعته على سريره و داست رأسه فيفي: يا إلهي لديه حرارة ذهبت فيفي إلى المطبخ و أحضرت كمادات ماء و وضعتها على رأس جيهوب الذي أصبح يأن انتقلت الى صدره وضعت الكمادات عليه و هو انتفض من مكانه جيهوب(بألم): مؤلم... بارد ... فيفي فيفي: هوبي اصمد أرجوك ارتخى جسد جيهوب و لكن قاطع فيفي رن هاتفها فردت سوبونغ: ابنتي اين انتي هيا تعالي فيفي: أمي هوسوك مريض حرارته مرتفعة و والداه سافرا و انا سوف أبقى لاعتني به سوبونغ: أوه سلامته حسنا يمكنك القاء عنده وداعا فيفي: وداعا أغلقت الخط و أرادت الذهاب لكن جيهوب منعها جيهوب: فيفي ابقي هنا فيفي: هوسوك انا فقط سوف اعد لك الحساء الساخن لكي تشفى حسنا قبلت رأسه و حضرت له الحساء و عادت و عدلت وضعيته و اصبحت تطعمه إلى أن انتهى فيفي: هيا نم لكي تشفى جيهوب: ابقي بجانبي ارجوكي فيفي: حسنا استلقت فيفي بجانبه و هو أحاط خصرها بيديه و دقت رأسه بصدرها و هنا تسارعت دقات قلب فيفي و أحضرت لكنها استسلمت للنوم يتبع...... 720 كلمة
