tenth

282 16 14
                                    

الفَصل العاشر و الأخير
حُبّْ صادق
.
.
.
.
.
تَجاهلوا الاخطاء الاملائية
و اعطوا الفصل الاخير بعض من الحُب و التفاعل
لاتنسو ترك ارائكم الجميلة في نهاية الفصل

اعتذر مُقدماً على التصحر العاطفي...

.
.
.
.
.
.
.
.

"هَل تعلم ماهو الحُبِّ الحقيقي (الصادق )؟
هو نفسهُ ذاك الحُبِّ الذي يبقى لا يقتلهُ غياباً او بعداً
لا تعيقُ مشاعرهُ المسافات و لا يأُخذُ مكانهُ احد "

.
.
.
.
.
.
.
.
.

الهدوئ و السكينة هذا ما كانت تنعم بهِ بينما هي مشدودة بقراءة روايتُها المُفضلة و التي نالت اعجاب ذوقها الرفيع و لم تكن سوى رواية « قاطف الفَراولةَ » ...

مُندمجة بطريقة جميلة مع اسطر الرواية البُوليسية
ورغم جو المُحيط بها من اثارة و أكشن هي كانت تسحب
حليب المُوز من الماصة دون ان تُدرك انها انهت ثلاث عبوات حتى الان

هي ادركت شيئاً توها
شعرها اصبح قصيراً مُوخراً و ...ايضاً تتناول صحن الفراولة الذي تموضع امامها

ابتسامة غريبة قد اشرقت على حسن محياها

لكن ارتد جسدها بِفزع عندما صَدح صوت إشعارات هاتفها
معلنه عن وصول رسائل جديدة

تنهدت بخفة لِتحمل الهاتف بين اصابعها الصغيرة تلك و تفتح قفلهُ

وجدت عدت رسائل من جيمين و ايضاً رسالة مُرفقة بصورة
لذا ابتسمت باتساع و فتحت الرسائل دون تفكير مُطول

«يا سمائي .. و نَجمتي و قمري... ترى هل عبث بكِ الشوقَ مثلما هز أركان وجداني ؟ اشتاقُ لكِ كُلَّ لحظة و دقيقة لو كان هُناكَ جزءاً اصغر من الثانية لَشتقتُ لكِ بهِ ايضاً »

2:24 P.m

« لو كُنتِ الان بين احضاني ما انتهى بي المَطاف اشرب عصير بطيخ احمر مع الاحمق تايهيونغ و ذاك الاكثر حمقاً جنغكوك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

« لو كُنتِ الان بين احضاني ما انتهى بي المَطاف اشرب عصير بطيخ احمر مع الاحمق تايهيونغ و ذاك الاكثر حمقاً جنغكوك .."

My dentistحيث تعيش القصص. اكتشف الآن