هاااااااااااااااي 💛💛💛
رواااااية جديدة❤
للكوبل الفخم و المللللللكي...💜
👑سيكاي👑
استمتعو🌸❤
فوت وتعليق بين الفقرات تقديرا لتعبي و اظهارا لي حبكم للرواية و دعمكم الذي يدفعني لإكمالها ~💖
-----------------------------------------
*1982*
"ستأخذه و تخرج من البلدة و انصحك ان ترحل غدا صباحا"
"و ولكن سيدي.."
"كفى، كنت تريد ان تجازيني على انقاذ زوجتك، و هكذا ستجازيني، اتمنى ان لا اراك مجدد"
"حسنا سيدي"
و انحنى مغادرا و لكن اوقفه صوت سيده
"سأطلب منك اخر طلب"
"اامر سيدي"
"سمه سيهون"
.................................................................
*1994*
"لا امي ارجوك لا تذهبي انت ايضا"
"اين هو سيهون"
تحدثت و روحها عالقة في حلقها تريد ان تكلم ابنها لأخر مرة، تريد
ان تخبره بالحقيقة التي لا طالما ارادت ان تخبره بهافتح الباب و هرول الى صدر امه يبكي و ينتحب فوقه و دموعه تأبى ان تتوقف
"امي، امي هل انتي بخير"
"سيهون، بني انظر لي سيهون"
تحدثت بصوت خافت و مبحوح
"سيهون اريد ان اقول لك شيئا، بني اذهب و ابحث عن عائلتك، نحن لسنا عائلتك الحقيقية، عائلتك توجد ف...في........"
"ماذا، ااين اين توجد امي امي تكلمي ارجوكي، ارجوك امي لا لا تذهبي"
ماتت السيدة يونغ مي تاركة ابنها يدور في دوامة لا يعرف من اين يبدأ و من اين ينتهي، هذه العائلة البسيطة في ضواحي فرنسا التي ترعرع فيها في الاخير يكتشف انها ليست عائلته
------------------------
4 ايام بعد الجنازة
يجلس في غرفته يفكر من اين سيبدأ البحث، هل عائلته في هذه البلدة، او في فرنسا، او في بلد اخر، و كيف ستكون عائلته هذه، وكم من اخ او اخت يملك، الكثير من الأسئلة تجول في رأسه ليس لها جواب...لوهلة تذكر غرفة داخل غرفة والديه لم يجرأ احد الدخول اليها بعد موت والده و هو في سن الثامنة فأمه كانت تحرص على ان تقفلها بالمفتاح و تخبئه جيدا، هو تأكد ان شيئا مريبا او رأس الخيط يوجد هناك، لحسن الحظ رآها يوما اين تخبئ المفتاح
نهض من فوق سريرة بسرعة و صعد الى غرفة والديه، فتح الباب و اذا به يشتم رائحة امه العطرة، على الرغم من انها ليست امه ولكن هو قضى معها 18 عشر سنة، كانت تعامله مثل لوهان و سوهو تماما لم تفرق بينهما، اجتمعت في عينيه بعض الدموع و لكن لم يسمح لنفسه ان يبكي لأنه ليس الوقت المناسب،
توجه نحو الخزانة، رفع بعض الملابس واذا به يجد ما يبحث عنه، اخذ المفتاح و فتح به الباب، غرفة صغيرة، بها خزانة صغيرة بالجانب، و مكتب متوسط الطول في الوسط فوقه بعض الكتب و المذكرات و بعض الطوابق في الأسفل، اخذ تلك الكتب يبحث فيها ورقة بورقة و المذكرات ايضا، لكنه لم يجد شيئا مثيرا للإهتمام، توجه نحو الخزانة و لحسن حظه وجدها مفتوحة، بحث في الكتب كلها لكنه لم يجد شيئا، بقي كتاب اخير، قبل ان يلمسه دعا في نفسه ان يجد شئا يعود له بالنفع، حمله بين يديه، مسح من فوقه الغبار، فتحه، ماللعنه؟
لا يوجد شئ، اغلقه بعصبيه و اذا بصورة صغيرة سقطت من وراء الكتاب، انحنى ليلتقطها، رجلان يقفان امام منزل كبير، قلبها ليرى ما المكتوب في الوراء و لحسن حظه هذه المرة وجد :
*1981_المانيا_ولاية بافاريا*
*السيد اوه هانييل*واخيرا وجدتك....يا ابي
-------------------------------
بارت قصير جدا جدا جداااا اعرف
الفكرة جاتني على الساعة 9 كتبت البارت على الساعة 11 😂😂😂😂السرعة
المهم البارتات القادمة ستكون اطول🌸☻
بااااااي❤❤❤
My instagram: _sugar__zkdlin
(اذا لم يكن تفاعل سأحذفها)
أنت تقرأ
حب الصدفة ~
Romance-لم يجمعنا حب انما شهوة عارمة...لم يكن لأي منه مشاعر...و لكن للقلوب نظرة مختلفة...-