استمتعو❤🖤
فوت وتعليق بين الفقرات تقديرا لتعبي و اظهارا لي حبكم للرواية و دعمكم الذي يدفعني لإكمالها ~💖
--------------------------
"سوهو هل تتكلم بجدية"
"سيهون بربك، قلت لك لوهان قد قبل في المدرسة التي لاطالما حلم ان يدرس بها و حظه جاء به حتى سنته الأخيرة، و انا عندي ترقية و سأذهب الى مستشفى في بولاندا، سيهون ليس عندنا خيار اخر انت لا يمكن ان تعود لفرنسا و تعيش وحدك، من الأفضل ان تبقى في المانيا"
"حسنا حسنا، سنتكلم لاحقا، وداعا"
سيهون لايصدق انه سيعيش مع ذلك الوقح الذي يكرهه بدون سبب يذكر
*غرفة السيد هانييل*
"ابي اريد ان اتحدث معك بشأن المدرسة، اذا كان عرضك مازال قائم فأنا موافق ان ادرس هنا"
علامات الفرح علت وجه السيد هانييل، هو يريد حقا ان يعود السنين الماضية من دون ابنه
"حقا بني، حسنا بعد الظهر سنحضر لك الزي المدرسي، و ساتصل بمدرستك في فرنسا لكي تنتقل للدراسة هنا"
"امم، شكرا"
"لا تقل شكرا، هذا واجبي كأب سيهون"
سيهون لازال غير معتاد على السيد هانييل كأب له ومازال يضع الرسميات في كلامهم
6:30
سيهون مل من الدوران في نفس بقعته، يصعد الى غرفته، ينزل الى الصالة الكبيرة، يتوجه الى الحديقة، يذهب الى الباحة الخلفية، هو يريد ان يخرج و يتسكع قليلا
"هذا فقط اليوم الثاني و قد مللت المكان"
زفر بمللسيهون لمح كاي متجها نحو البوابة فقرر ان يسأله
"ممرحبا، اريد ان اسألك، اي هو السائق"
"لا يوجد السائق و انا من سيقود السيارة، هل تريد شيئا"
"ننعم، فقط مللت من المنزل و اريد ان اخرج قليلا"
"انا ايضا، تعال معي"
كاي اسرع في خطواته و اصبح امام سيهون، طوله يفوت سيهون قليلا، عرض منكبيه، وعضلات اكتافه، ليست لشخص في الثامنة عشر من عمره

أنت تقرأ
حب الصدفة ~
רומנטיקה-لم يجمعنا حب انما شهوة عارمة...لم يكن لأي منه مشاعر...و لكن للقلوب نظرة مختلفة...-