• 𝐂𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 6 •

640 52 27
                                    


بيكهيون عرف اليوم بانه مغناطيش للمشاكل الكبيرة ولكن ايهما اكبر واسوء

هل والد ويندي الذي عرف بامر علاقتهم بطريقة سيئة ام بطفله الذي إيرين الحامل به

كانت ويندي قلقة من ردة فعل والدها هو قاسي عكس والدتها ، وهي تخاف منه جدا واحتمال كبير ان يجبرها علي ترك بيكهيون بسب هذا الموقف

قاطع تفكيرها امساك بيكهيون وجهها بلطف وجعلها تنظر له

"هييه ويندي لا تقلقي انا لن اترككي سادخل معكي واتحدث مع والدكي حسنا لا تقلقي انا هنا حسنا " ابتسم بنهاية كلامه وقبلها بخفة ليخرج من السيارة ويفتح باب السيارة لها

تنهدت ويندي بقوة لتمسك يده وتخرج ، لن تتضعف فقط ستتمسك ب بيكهيون هي لم تفعل شيء خاطيء

تنفس بيكهيون بقوة عندما دخلت ويندي المنزل وسمع صوت والدة الحاد ليتقدم ويجعل ويندي خلفه

"قبل ان تصرخ بويندي لنتحدث انا وانت حسنا"تكلم بيكهيون بهدوء لينظر له والدها بسخرية ويشير له

"توقعت ان اري رجل ياتي ليس طفل اذهب لوالدتك وخذ منها الحليب "

تجاهل بيكهيون  الاهانة التي القاها والد ويندي عليه وابتسم بخفة ليرجع يده خلف ظهره ويضغط علي يده بغضب

" لست طفل ياخذ مال من اهله وانام علي الحليب بل انا انام علي صوت امي.الفخور وهي تراني اعطي محاضرات بانجح الجامعات بكوريا وان لم تعرفني فقط ابحث.عني بالانترنت تعرف الذي يوجد بالهواتف " قال بيكهيون بهدوء لكن داخله يصرخ بانه ليس له دخل بوجهه الطفولي احيانا

نظر الاب للبطاقة بسخرية له و اشار لويندي بان تاتي

" لا يهمني ما قلته فمظهرك يقول بانك منحرف كبير يقضي الاوقات بالملهي و ويندي تعالي!!!"

قلب بيكهيون عينه ونظر لويندي ليؤمي لها بابتسامة وينظر للاب بجمود

" قلت اني طفل انام علي الحليب والان منحرف انا ساسهل الامر عليك انا بيون بيكهيون شخص ناجح بنفسه وليس بحاجة لشخص يعطيني رايه بالحياة فانا نجحت بنفسي وليس بكلام الاخرين قل كما تشاء وعذرا لن اهتم واجل اذني لا تسمع لشيء اسمه ابتعد عن ابنتي لان ابنتك تخصني تصبحوا علي شيء جميل مثلي وداعا "

نظر بيكهيون لويندي وابتسم لها والتف ليرحل متجاهل الاب فاكثر من هذا سيكسر صف اسنانه وياخذ ويندي ويرحل بها

" اترك ابنتي لاذهب لاعمل واعود لاجدها تواعد منحرف اتمزحي!! هل تركت ابنتي لتجعليها عاهرة!!" صرخ الاب بغضب لتمسك يونا.اختها ويندي وتصعد بها بسرعة للغرفة حتي لا يضربها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 14, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تـمــرديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن