الحكاية تحكي عن :
فتاة فقيرة اسمها ميرا فقيرة امها ماتت و ابوها حي لكنه لا يريدها
جنغكوك فتى غني متعجرف احيانا و لكنه طيب القلب عائلته اغنى العائلات في العالم لم يقع في حب اي فتاة من قبل و هو متواضع
ليا: فتاة لطيفة لكنها تخفي الحقد و الشر تحب جنغك...
كانت ليندا قد دخلت لتجد صديقتها نائمة في فراش جنغكوك و فجأة صرخ جنغكوك - خذيها و اخرجي - ماذا بك - لا دخل لك خيا احملي هذه الفتاة و اخرجي - ماذا حصل جنغكوك - لا تأتي مجددا فهمتي - انت احمق - ايتها الخادمة تعالي و ساعديها على حمل الفتاة - حاضر سيدي - فتاة !؟؟ انها ميرا معشوقتك . - ههههه معشوقة انها عاهرة مثل كل الفتيات . غضبت من كلامه فأخذت صديقتها النائمة و ذهبت
______________________________________
فتحت محرك سيارتها و هي تردد ما سمعت من كوك و نظرت في المرآة لصديقتها النائمة و عادت للبيت مستائة .
-أ أنت بخير ليندا منذ عدنا من عند كوكي و انت غاضبة جدا . - لا تقولي كوكي ذاك المتعجرف اللئيم - ماذا فعل أليس قلت معجب بي - لا لا انسي هذا ....انه... حسنا قبل سنين كان شخصا لئيما جدا لكن جاءت مدة مرض فيها والده فأحس بمسؤولية و عادت اخته من امريكا و غيرته و لكن الآن لا ادري لقد عاد كما كان. - عنده اخت! - اجل اسمها ييجي انها اصغر منه لكنها لطيفة جدا و محبوبة و هي تعمل في شركات امريكا و تدرس هناك أيضاً ....
__________--------------------------__________
كانت تلك الفتاة قد نزلت من سيارتها الجميلة و قد جلبت انظار جميع الحي لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و كان في تلك الأثناء جيمين مارا و وجدها امامه فهي من دون ان تتردد قالت - عفوا سيدي - اوه كيف استطيع مساعدتك - شكرا على اخلاقك - ماذا لم افهم - يعني الأولاد هنا يتحرشون و تفهم ذلك - اوه اجل للأسف - حسنا هل تعرف بيت جيون جنغكوك - كوك اوه اجل طبعا انه صديقي - رائع اذا انا اخته ييجي تشرفت بك - انا بارك جيمين ادرس مع اخيك و أيضاً صديقه و سأسطحبك إلى بيته - جيد اركب - لا بأس ها هو - اوه تغير جدا و امي و ابي - ليسو هنا بل قال انتقلوا لمكان ما بعيد من هنا اظن فرنسا - اذا اراك لاحقا جيمين 😉 - هههه *لحظة لما اضحك* ___________--------------------__________
