هلووز يا حلوينن💙
دخول رايق بسبب اكتر من حرايق💃💃💃
بتمنى تكونوا بخير وانتوا عم تقراوا💙
عملو تصويت للبارت بليز، تقريبا صرلنا اكتر من اسبوع على اول بارت ومافي غير 50 فوت او اقل وصرنا 190 قارئ تقريبا
لما تصوتوا قلبي بيفرح بجد وبخلي عندي حماس اكتر لاكتب💙
ولا تنسوا تضيفوا الرواية للمكتبة وتتابعوني ليصلكم اشعار باني حدثت💙
وازا حبيتوا الرواية شاركوها مع رفقاتكم وخلينا نزيد ونكبر💙
بحبكم كتيررر وسوري على الحكي الزايد💙💙💃
يلا انجوييي💆♀️💙.
.
.
.
.
.رفعت أنظاري بإتجاه الضوء حيث يقف مارتن، كان ينظر لي بابتسامة مريعة وكأنه متيقن أني سأعود ادراجي
ضربُت رأسي بيدي "فكري،فكري ميا واللعنة"
أنا لن أستطع العودة وهو هناك بالتاكيد سيفعل شيء سيءحركتُ مقلتاي تجاه الجانب الآخر المظلم ، سأعبره ليس هنالك حلٌ اخر
ليس وكأني سأبقى هنا هكذا!
خطوات هادئة إتخذتها وأنا أسير مبتعدة عن الضوء بينما يداي تسللت لحقيبتي لإخراج هاتفي ، شغلتُ الفلاش لأكمل سيري الهادئ والخائف
نصف ساعة ، لقد مرت نصف ساعة وأنا مستمرة بالسير ولم ألمح ضوء الشمس إلى الآن، هل هذه متاهة؟
"سؤال غبي ميا إنه نفق" عقلي وبخني
إبتلعت ودسست يدي اليمنى بجيبي بسبب لسعةِ البرد التي شعرتُ بها إثر توغلي داخل النفق بينمى اليسرى كانت ممسكة بالهاتف
شهقتُ بخفة عند شعوري بشيءٍ سريع يمر أمامي
إهدئي ميا،إنه خيال لا تخافي
لكني خائفة مجددا وانتهى
"آخ" صغيرة خرجت من فمي عند إصتدامي بشيءٍ صُلب ليقع الهاتف من يدي
إنحنيت لألتقطه وأنا أضع يدي على رأسي بسبب ألمي،
وجهت ضوء الفلاش أمامي لألمح حذاءً ذكورياً باللون الأسودأنا قادمة إليك يا ربي
إبتسامة بلهاء رُسمت على محياي محاولةً تخيّل أن هناك شخص سينقذني ويأخذني إلى الضوء في الجهة الأخرى،لكني متيقنة من عدم حدوث ذلك
إبتلعتُ خائفة من رفع نظري لذلك الشخص، لكني لن أقف هكذا للابد صحيح؟
بدأتُ بالنظر إليه بهدوء من حذائه صعدوا إلى وجهه بينما كنت أوجه ضوء الفلاش عليه كي أراه وهو لم يكن سعيدا بهذا أبداً
حيث كان يقطب حاجبيه بإنزعاج من الضوء القوي الذي وُجه إليه فجاة
إنتقلت بنظري من قدميه المغطاة بذلك البنطال الأسود الملتصق بساقه بمثالية، صعودا إلى قميصه المماثل للون البنطال، عدا أن أول ثلاثة أزرار منه كانت مفتوحة مظهرة صدره الصلب
أنت تقرأ
أُورواد H/S
Vampire"مُرعبٌ ومُخيف إيّاكِ دُخولُه، فحتماً سَتلقيّنَ حدفَكِ هُناك" كلُّ الكلامِ المُتداول عن النفقِ المِرعبْ لملاهِي اورُواد جَعلها تشعرُ بالرّعبِ مِن النظرِ لهُ فَقط، لكنهَا لمْ تَعلم أنها سَتدخلَهُ بقدميّهَا وَطوعاً مِنها فِي يومْ لِتتغيرْ حياتَها إلى...