هلووووووووز 🤗🤗
اتجه ايثان الى المخزن دخل فوجدهم جالسين و هم ينظرون له برعب و يرتجفون
ايثان بخبث:"سأجعل هذا اليوم افضل يوم في حياتكم" فهموا قصده و بدأوا يتوسلون به
والد جودي بخوف:"ارجوك سيدي اعفو عنا لن وجوهنا بعد اليوم"
ايثان بشر:"تؤ تؤ ليس هكذا سنفعل حفله صغيرة اولا"
انهى كلامه و اتجه نحو جون الذي بدأ بالبكاء مثل الفتيات
ايثان:"سأجعلك تندم لأنك صفعت صغيرتي و ايضا اقترب من اذنه و همس و لأنك كنت تتحرش بها"
علم جون بأنها نهايته بدأ بتعذيبهم و لم يهتم لصراخهم و توسلاتهم و عندما انتهى نظر لهم و خرج كانوا فاقدين الوعيايثان:"ارموهم خارج القصر و قولوا لهم ان لا يظهروا وجوههم امامي مرة اخرى"
الحراس:"امرك سيدي"
عاد الى الغرفة فوجدها ما زالت نائمة نام بجانبها بعد ان استحم و بدل ملابسه في منتصف الليل استيقظ ايثان على صوت جودي نظر لها فوجدها نائمة يبدو انها تحلم بدأت تبكيايثان بقلق:"جودي صغيرتي استيقظي حبيبتي" قالها و هو يضرب وجنتها بخفه استيقظت جودي و عندما رأته امامها اجتضنته بقوه اما هو حاوطها بيديه و بدأ يهدأها
ايثان:"يا روحي اهدأي لا تخافي انا معكي اششش هيا طفلتي"
مرت دقائق هدأت فيها و توقفت عن البكاء و لكنها فعلت شيء جعله ينصدم لقد وضعت اصبعها في فمها و بدأت بأمتصاصه و لكنه ابتسم على برائتها كانت لطيفه جدا جدااااا هذا ما فكر به ايثان و لكنه اخرج اصبعها و وضع اصبعه في فمها بدأت جودي تمتص اصبع ايثان حتى نامت و هو ما يزال في فمها اخرج ايثان اصبعه و نام و جعلها فوقه و وضع الغطاء عليهمفي صباح اليوم التالي استيقظ ايثان وجد جودي ما زالت نائمة نهض و فعل روتينه اليومي حتى رن هاتفه و قد كان مساعده الشخصي
ايثان ببرود:"ما الأمر"
المساعد:"سيدي يجب ان نسافر من اجل فرعنا في فرنسا و من اجل الصفقة مع الشركة الفرنسية ايضا"
ايثان:" متى"
المساعد:"غدا سيدي"
ايثان:"حسنا جهز كل شيء"
المساعد:"حاضر سيدي"
اغلق ايثان الهاتف و نظر لجودي ثم تنهد هو متأكد انها ستبكي عندما تعلم انه سيتركها لمدة اسبوع و ايضا هو سيشتاق اليها كثيرا
اتجه نحوها و جلس على السرير و بدأ يمسح على شعرها و يقبل وجنتيها حتى استيقظت نظرت له بلطافه و كالعاده نهضت و جلست بحضنه و رأسها على صدره
ايثان:"صباح الخير حلوتي"
جودي:"ص ص صباح الخير دد دادي"
تناولوا فطورهم و ذهب ايثان للشركة و بقت جودي في القصر تلعب في الهاتف و احيانا تشاهد التلفاز تنتظر دادي خاصتها و عندما كانت تقلب في قنوات التلفاز رأت صورة ايثان فأعادتها و بدأت تنظر له بسعادة فهي تحبه كثيرا بقيت تشاهده حتى انها نهضت من الأريكة و جلست على الأرض امام التلفازمر الوقت و عاد ايثان الى القصر و لكنها لم تشعر لأنها كانت امام التلفاز استغرب ايثان فهي بالعادة تأتي اليه راكضه و تحتضنه فسأل الخادمة