تزداد الأوضاع تعقيدا و لكن السبع شبان قرروا ان يكونوا فرسان الامبراطوره ضد شر الأسود... و لذلك و بعد موافقة سموها أرادوا معرفة شئ بخصوص سموها و ابنها الذي مات أمام عينيها... و كما امرت حياه امان ان طلبات الضيوف أوامر لذلك طلبوا منه أن يخبرهم كل شئ عن الأسود....
"جوهان هو زوج حياه...
بدأ كلماته بهذه الصدمه و التي صارت للذي رق قلبه لأجلها صاعقه مميته...
" عوده للماضي و سرد امان"
" كان ابن الحكيم... و تزوجا عن حب فاق مرحلة العشق و هو يعشقها عشقا و تملكا خاطئين....
في البدايه كان شرف له الزواج من سمو الامبراطوره و انها تنازلت و تزوجت لان حبه بقلبها كبر و تم تحت أنظار الفردوس و تحت أنظار والده ووالد حياة....
لكن كل يوم كان يمر كان يزداد تملكا لم يكن يريد لاحد رؤية طرفها و كيف ذلك وهي امبراطوره وعملها رؤية الكثير من الناس و الاجتماع مع قيادة الجيش للحمايه عند الفجر...
اول مره احد يتحكم فيها كان هو و هذا ما جعل نقطة سوداء تنمو بقلبه... أمرها الا تنزل ذلك الاجتماع و بموجب انه زوجها و عادات وتقاليد الفردوس تقول ان اطاعة الزوج اهم من الحياة نفسها فهذا ما فعلته لأنها مبادئ تربت عليها...
في نفس اليوم التي اعتذرت فيه عن الاجتماع قد تم تشخيصها بحمل طفلها الأول و الذي كان بداية كل شئ سئ...
هو يريدها ملكه وحده فحسب لا يريد طفل يشاركه فيها و لا حكم يبعدها عنه و لا اي شئ يريد جعلها امامه و نصب عينيه..."مختل
" بالفعل سيد تاي هو كذلك... أمرها بإجهاضه لكن الجميع وقف ضده و لكنه لم يصمت احضر عقاقير و اسحار لتسقط الجنين لكن القدر فوق كل شئ... جاء الطفل لكنه ليس بسليم يعني لو كان على قيد الحياه كان سيعاني من التأخر العقلي...اهتمام زائد من سموها لصغيرها بعد مجيئه... و هو الغيره تملكته قابل الحاكم الأسود في ذلك الوقت ليعطيه قوة ليمتلكها و يسيطر عليها و قد أمسى اسود...
مر عام على مجئ الصغير و سموها تحبه بشده و لكن زوجها كان يختفي كثيرا و كان يوهمها انه يحرس نهر الفردوس و لكنه كان يزيد من ظلامه حتى بيوم الفجر الأول و الذي صار فيه الحاكم الأسود..
قتل معلمه و الذي كان حاكم الظلام قبله و اخذ موقعه انتظر حتى المغيب و كان بهيئته البشريه لذلك لم تشك سموها بشئ كانت تنظر بالمرآه تجهز نفسها لتعجب زوجها الوغد و شعرت بسواده حين ضمها فجأه من ظهرها حاولت الافلات منه لكنه ثبتها و قيدها بأذرعه لديه اذرع كالاخطابوط قام بتثبيتها على السرير و اخذ حقه الزوجي بكل ساديه و تمنى سماع توسلاتها و عيناه المشقوقتان بعينيها و التي لم تتحرك انش و لم تصدر صوت أنهى فعلته و نهض ملقيا اياها على الأرض و صاح بها
أنت تقرأ
فجر الفردوس
Actionقرار المدير التنفيذي ان يذهب سبعتهم للتصوير في منطقة غابات و لكن لسوء الحظ ان تلك الأرض لم تكن مستقره و قد وجدوا ثلاث كلمات محفورات على جذع احد الأشجار... "احذر فجر الفردوس" و لم يشعروا الا و الأرض تنشق بهم و زلزال ليس بهين...و إذ هم في مكان كالجنه...