الشَّخْص الَّذِي يُرِيد أَنْ يَرْتَدِي التأج يَتَوَجَّب عَلِية تَحَمل ثِقْلَة ثِقْل وَزْنَة أَلَسْتَ مُحِقَّا أَيّهَا الماركيز كَانْغَ يوسانغ ! "
أمبراطورية شَمْسَ بلجميت
*عَامَ 1845 مِيلَاَديا مُسَاعِدَةً أَلِفَانِيِكَ لِمَمْلَكَةِ بلجميت*
شَاءَ الْقَدْرُ أَنْ يَبْدَأَ كِتَابَتُهُ حُروفَ قِصَّتِهِ فِي صَيْفِ عَامِ 1845 مِيلَاَديا صَيْفَا مَجْدِ وَقْتِهَا مُمَلِّكَةِ بجلميت بِالْقُوَّةِ وَ الخاينة الْعُظَمَاءَ ! وَلَوْ أَنَّ الْأَقَاوِيلَ قَدْ رَغَّبَتْ بِتَحْرِيفِ الْقِصَّةِ الاصلية مُحَاوِلِينَ وَقْتَهَا أَسُقَاطَ تِلْكَ الْمَمْلَكَةِ، شَهِدَ ذَلِكَ الْعَامِ تَعَاوُنًا لِكُلِّ مِنْ مَمْلَكَةِ ألفاينك وَ بلجميت فِي مُبَادَرَاتٍ للوزار وَقَضَايَا التَّوْطِينِ وَالْعُمَالَةِ وَسُوقِ الْعَمَلِ فِي ظَلَّ جَائِحَةُ الْفَقْرِ حَيْثُ عَرَّفَتْ أَلِفَانِيِكَ بِمُسَمَّى " مَمْلَكَةَ الأنسانية " لَمَّا فَعَلَتْهَا مِنْ مُسَاعَدَةِ الًا أَنَّهَا نِهَايَةُ عَمَلِيَّاتٍ مُسْتَمِرَّةٍ مِنَ الْعَلَاَّقَاتِ السِّيَاسِيَّةِ وَلَكِنَّهَا تَقَوُّمٌ عَلَى وَسَائِلِ مُخْتَلِفَةِ وَكَانَ ذَلِكَ سَبَبَا فِي أنخفاض مِيزَانِيَّةً أَلِفَانِيِكَ الأ أَنَّهُ لَمْ يَكُنِ الًا لِمُحَاوَلَةِ لأنقاذ بلجميت الَّتِي تُعَانِي، أستولت وَقْتَهَا أَلِفَانِيِكَ عَلَى مُعْظَمِ أُرَاضِي بلجميت لِلتَّمْوِيلِ الْمَادِّيِّ بَيْنَ الْمُمَلِّكَتَيْنِ حَيْثُ أَنَّهَا تَبَادُلُ مَنْفَعَةٍ لَمْ تَعْتَرِضْ بلجميت بَلَى قَدْ رَحَّبَتْ بِتِلْكَ الأتفاقية حَتَّى تَسْتَطِيعُ حِمَايَةُ شَعْبِهَا، ضَلَّ الْأُمَّانِ وَ الْوَدُّ لِيَسُودُ تِلْكَ الْمُمَلِّكَتَيْنِ لِتَقَلُّبِ بلجميت الْأُخَرَ " مَمْلَكَةَ الْعَطَاءِ " فَقَدْ أزْدهرت بِحُبٍّ وَلِي عَهْدُ مَمْلَكَةِ بلجميت كَيَمِّ جَوْنِ سَوِّ الَّذِي لَمْ يَضِلُّ سَاكِنًا حَتَّى بَعْدَ مُسَاعَدَةٍ أَلِفَانِيِكَ فَقَدْ أَسْتَغِلُّ تِلْكَ الْأَزْمَةِ لِيُحَرِّكُ تِجَارَةُ بلجميت الزِّرَاعِيَّةَ وَلَمْ تَتَوَقَّفْ فَقَطْ عَلَى الْمَنْشَاتُ الزِّرَاعِيَّةُ فأحْتَى التَّدَاوُلَ الْيَوْمِيَّ لِصِنَاعَاتِ السُّفُنِ كَانَ قَيْدُ الانشاء، أَنَّ كَنَّا سأنْتحدث عَنْ لَمَعَا أُسَمِّ كَيَمِّ جَوْنِ سَوِّ فَأَفْضَلَ مايتم ذِكْرَةً هِي نَهْضَةُ عَاصِمَةِ بلجميت وَالَّتِي لَقَّبَتْ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ " Diamond Kingdom " فَقَطْ كَانَتِ اللَّحْظَةُ الَّتِي تَفَجَّرَتْ بِهَا أُرَاضِي بلجميت بِالْأَلْمَاسِ لِتَقِفُ مُجَدَّدًا وَ تَصَبُّحٌ مِنْ أَقْوَى الدُّوَلِ فِي صَنْعِ الْمُجَوْهَرَاتِ وَلَمْ يَكْتَفِي وَلِي عَهْدُ بلجميت بِذَلِكَ الْقَدْرِ فَقَطْ ! حَتَّى نِهَايَةِ عَامِ 1850ميلادياً أُسْتَطَاعُ كَيَمِّ جَوْنِ سَوِّ الأستفادة مِنْ مَكَاسِبِ بَيْعِ الالماس لِأَصْحَابِ الطَّبَقَاتِ النَّبِيلَةِ مِنَ انحاء الْعَالِمَ عَبِرُ شَحْنِهَا وَ أيصالها خِصِّيصًا لهم فِيمَا بَعْدَ كَانَ الْقَرَارُ وَالَّذِي أَهُمْ ماقد أحتاجة بلجميت الْقُوَّةَ الْعَسْكَرِيَّةَ كَانَ كَيَمِّ جَوْنِ سَوِّ يُدْرِكُ تَمَامَا مامدى أحتياجة جَيَّشَا تَحْتَ قيادتة حَامِيًا بِهِ حُدودُ بلجميت مِنَ الاعداء وَ أَقَلُّ مايمكن بِأَنَّهُ كَانَ قَادِرَا عَلَى دُخُولِ الْقُوَّةِ الْعَسْكَرِيَّةِ ! بِأَقْوَى مالدية
أنت تقرأ
Empire in 1888
Historical Fiction"الشَّخْص الَّذِي يُرِيد أَنْ يَرْتَدِي التأج يَتَوَجَّب عَلِية تَحَمل ثِقْلَة ثِقْل وَزْنَة أَلَسْتَ مُحِقَّا أَيّهَا الماركيز كَانْغَ يوسانغ ! "