تذكير :
يونا : كوك هل انت بخير أتريد أن أعد لك بعض من الطعام .
كوك : عن ماذا كنتي تريدين التحدث به .
_ استرح اولا اذهب لتأخذ حماماً لأن ملابسك مليئة بالدماء
_ حسنا بعد ذلك ستخبرينيهم بالوقوف ليقترب منها وطبع قبلة خفيفة على شفتيها وهم بالذهاب كانت شاردة قليلا لتستفيق من شرودها وتذهب الي المطبخ بوجنتين محمرتين .
بعد ان انتهى جونغكوك من تناول الطعام
التفت الى يونا بمعنا ان تتكلم
لتفه قصدهكوك : ذهبت ل احضر المثلجات وطلبت منك البقاء
اي كنتي بذلك الوقت ؟ قابلتي احد ؟!يونا : في الحقيقه لم اكن ل اترك مكاني لكنه اتى و
ما كاني لي غير الهرب .كوك: من ؟! ولما الهرب ؟؟؟ يونااا نطقهاجملته الاخيره بعد ان نفذ صبره
يونا : حسنا. سأخبرك رأيت ترين حاولت تجاهله والرحيل لكنه نطق بأسمي الحقيقي لا ادري كيف عرف بالامر
كوك : ماذا ؟؟! كيف عرف مهلا لحظه لربما تبعك وعرف مكاننا
يونا : لن يفعل لانه ..
(وأخبرته بكل ما حصل )
اذ خانتك ذاكرتك فعد الى البارت 8 لما. حولتي الهرب واقرأه لتستعيدها 😉
كوك بسخريه : تشه من يظن نفسه ليحبك من هو بالاصل
يونا : كانت نبرته حزينه اظني جرحته لكنه يستحق
لينطق : اوه هل سمعتي بتشقق عظامه قلبه لا اظن انه حجر لا يحس ولا يشعر اظن انه ينوي على شيء
؟
لتردف
جونغكوك ؟! ليهمهم لها .يونا ببعض من القلق : العم لم يكلمنا. منذ فتره اشعر ان مكروه قد حصل له قلبي لا يطمئن على اختفأه. المفاجئ .
كوك ب استغراب : أحقا الم تكلميه مطلقا حتى انا نسيت ذلك لا تقلقي عليه .
في مكان آخر }
تنزلُ من الطائرة متجهة الى المطار امرأة تبلغ من العمر 39 سنه
تمسك ب حقيبه سفرها وتأخذ تاكسي للذهاب الي وجهتهاصوت اعلن بفتح الباب
بعد وضع كلمة السر الصحيحه
لتتحدث بصوتها الانوثي : لم يغيرها بعد مرور تلك السنين .كنت اجلس في المختبر الارضي لاسمع اصوات
فوق رأسي هذا يعني ان هناك احد داخل شقتي
لكنها محميه بكلمات مرور و كميرات
مستحيل ان يدخلها لصليدخل الى اذنه صوت فتح الباب الذي لا يبعد عنه الي القليل التفت لارى من يكون
لتنطق بصوتها الانوثي : مرحبا كيف حالك ؟
وا ؟؟!
المخترع : لقد مرة زمن طويل على رؤيتك ماريا ما سبب عودتك ؟!
أنت تقرأ
«الجحيم الابدي» 💔{جونغكوك JK }
Научная фантастикаرواية يعيش فيها البطل حياة الجحيم مختلفة عن جميع الروايات التي مثل اسمها تجعل البطلة تعاني لا لا هذه المرة مختلفة اتمنى ان تعجيكم حياتنا كالجحيم ... لا نستطيع العيش بها سعداء .... يبدو كالحلم المزعج كالحلم الذي نستمر في العيش به دون جدوه ... أري...