عَـينيه العَسل والرَيحان.
نَعيم،بِحد ذاتهِ!.
شَعرهُ البُني الطَويل،المُبعثر عَلى جبينهِ،
بَعثرَ قلبي مَعه!.
رُموشة التي تُزين عَـينية فاتٌنة المَظهر!.
جَميعُنا صُنِعنا مِن طِين،..
لَكن هو صُنِع مِن الجنة!.
هو الذي كانَ قادراً على تَزيينِ مَبسمي،
الَذي حَذرني بُكائي،حَذرني إيلآمِ نَفسي..
وَجدتُ بهِ مآ لَم أجِدهُ بِغيرهِ.
أيقنتُ،إنهُ ألامان بِحدِ ذاتهِ،
هَل لِهذا ألحَد صَعبُ لُقياكَ!.
أنا وبِكل مَقدرة البَشر عَلى الحُب،
أنا وبِكُامِل قواي العَقلية:"أُحِـبُك".
أحِبُكَ حتى يتساقَطُ الثلجُ صيفاً.
أِحِبُك حَتى تُمطِر السماءُ ذهباً.
أحِبُكَ حتى تُدرِك حُبي لَكَ عِشقاً.
أحِبك حَتى تَرى الشَمسَ زُرقاً.
...
♡.