قصة كلاسيكية🥀تحذير:
"كل ما كتب في هذه الرواية من محو الخيال
أرجو أن لا يتأثر بها القارئ..يلاا إستمتعو❤❤
.
.
.
.
.تتخابط أحذية تلك الأحصنة بالأرض و يتعالى ضجيجها كلّما إقتربتَ منها..
كل هَمّ أولئك الفارسين هو تلبية أوامر ملكهم
و الذي لا يسامح على أي رسوب أو خطأو لطالما كانت شخصيته قوية،
فإن تواجد في اي مكان كان
سوف يسرع العامة في الركوع له و أقدامهم ترتعشكل ما يجعلهم يحترمونه هو خوفهم منه
فلم يحبه أحد منهم بسبب غروره و أنانيته
و عدم إهتمامه بحقوق الفرد..بل كان الجميع
بنضره عبده و تحت أمره..ذلك الملك رُزق بإبنان...
الأكبر قوي و ماهر بالقتال و يشبهه كثيراً بأنانيته و قساوته، أما الأصغر فكان محبوب الجميع طيب القلب و متواضع للغاية..
لم تكن له مكانة مهمة بالمملكة بسبب كره أبيه له..
حتى انه لم يعلمه القتال كي لا يخاف من ان يخلفه....🦋...
فقد المطاردين فريستهم و للمرة الثانية!!
إنهم في مشكلة كبيرة
كيف سيتمكنو من إخبار ذلك الملك
لن يسامحهم أبداً"".
.
."سيد كين، هل تعرف انّها المرة الثانية"
أردف الملك جونغ هون بينما يطل من تلك النافذة الضخمة وسط أكبر و أعظم قصر في كوريا"اا..اأنا أعلم.. جلالتك.. ن..نحن نتأسف..و أ...أعدك أن..ن نمسك ب..به في المرة القادمة"
لم تخلو كلمات قاىد الجيش من التثاقل لشدة خوفه"الحياة تعطيك فرصتين
و أنا ليس لدي الكثير"
أكمل كلامه رامياً بالكأس الذي كان يحمله
أرضاً ليُكسر هو الثانيأما القائد فقد أدرك أنه لن يعيش طويلاً بعد كلام سيده..
.
.
."لم يحل لغز الغابة بعد"
أردف الملك جونغ بغضب"حقاا؟!!"
رد الأمير جونغ جونكوك بعد ان ركع له.."جونكوك سيكون أخاك هنا بعد أربعة أياّم،
و أنت تعلم أنه الخليفة الأوّل و لن تهزمه بسهولة..""سأكون عند حسن ظنك"
"أثبت أنّك تستحق الخلافة جونغ جونكوك
و قم بحل ذلك اللغز"
كانت آخر جملة ألقاها قبل أن يغادر تلك
القاعة تاركاً إبنه لوحده..
أنت تقرأ
هاكامي♤
Fantasiعندما يتمكن الأمير الضعيف من دخوله أغمض غابة، ليجد منقذه فيها. .. تنبيه: القصة تحتوي على أحداث قد لا تناسب البعض رجاءاً إذا كنت من النوع الذي لايتحمل مثل هذه الأحداث لا تقم بقرائتها من الأول♡ (حزن/انتقام/حب /خيال..)