{j.k}
آلاف المواضيع تجوب في ذهني خسرتها سابقاً ولن اخسرها الان امامه!
انهُ مجرد مِثلي الجنس وهي متيمةٌ بهِ!
الا يوجَد طريقة قد اجذب انتباهها لي انا رجل وسيم وقوي البنية اعمل بمجال يُهمها وقد تحتاج لي مُستقبلاً!
"جيمين"
ندهتُ على صديقي المُقرب وفمهُ ممتلئ بالطعام.
"ماذا؟"
رد علي بسرعة وهو يحشو فمهُ.
"ماهي آخر مستجدات آيمي؟"
"اوه تلك الفتاة البريطانية؟"
"أجل."
ابتلع م في فمهِ وتحدث.
"في الواقع ي جونغكوك لقد اخبرني القسم أنهم فقدوا اثرها"
إشتدت قبضة يدي على عيدان الطعام.
"كيف ذالك؟!"
"لقد غيرت رقم هاتفها واقفلت حسابها البنكي بعد ان صرفت المبلغ كاملاً نقداً ولا احد من أصدقائها يعلم عن مكانها وعمموا عن جواز سفرها في المطارات لكن مما يبدو انها لم تسافر خارجاً"
وضع يدهُ على جبينه وكأنهُ يحاول التذكر.
"لكن بعد التفكير الا تذكرك بأحدهم؟"
نظرت له خوفاً بأن يعلم ذالك.
"بمن؟"
"لا اذكر حقاً ولكنها تبدؤ مألوفة!"
لا اُريد ان يعلم جيمين وربما يسيء فهمي.
"جيمين سأذهب الان للمنزل"
"بالتأكيد أراك غداً"
"إلى اللقاء"
خرجت من المطعم ووضعت سماعة اذني واشغلت موسيقى هادئه واشعل سجارتي لتبعد عني تعبي.
من جهة عملي المتعب والمُعقد نوعاً ما نحن نقوم بمداهمات ونقبض على جميع الفئات العمريه المخالفه الصغير منها والكبير.
ومن هم تحت السن القانوني نحول القضية الى المحكمة ليقوموا بما يرونه صواباُ.
ومن ناحية أخرى فتاتي اللتي لم استطع المحافظة عليها هي في القانون الان هاربة وانا استقبلها في منزلي!
وكل م تتحدث عنهُ هو المثلي كيم تايهيونغ تُخيرني بين ثيابها وتسأل أيهم اجمل وانا واثق اتم الثقه انها ستذهب لمقابلته!
ياله من شعور مقزز طوال عُمري كنت الاقوى بدنياً لكني امامها أضعف اين هي العدالة لماذا انا ضعيف القلب هكذا
هم اعز اصدقاء منذ الطفولة لكنها معجبةُ بهِ وبشدة ولابد ان المنافسه معهُ صعبه!.
لم اشعُر لكني بالفعل كُنت اقف امام منزلي استجمعت م تبقي مني وانزع سماعتي لادخل المنزل فارغ الروح وانا أنتظرُها.
____________
٣٤٥ كلمة.
هاي بيبيز كيفكم؟
بصراحة التفاعل مرا مااش ولا كومنت لين دحين م صارت عاد احسني اكتب لنفسي فشكلي برجع احط شروط وبما انُ مافي تفاعل شروط بسيطه لمن يرجع حماسكم.
٥ فوت+ ١٠ كومنت بين الفقرات = بارت جديد.
لوفيوو سو ماتش باي🍓🍼.
أنت تقرأ
drug's "V.K"
Teen Fictionجيون جيونغكوك اللذي يعمل في مكافحة المخدرات بعمر ٢٦ يستيقظ في يوم من الأيام وهو يحمل بيده زجاجة نبيذ في غرفة مجهولة ويكتشف انه قضى الليل في تدخين المخدرات مع مجموعه من الشبان والفتيات وهو يافع في سن ١٧ عاماً؟! هل عاد الزمن للوراء؟ "هَل الحُب جريمة؟"...
