() Part 1

29K 527 201
                                    


تَم تعديل على الروايه ويرجى القراءه من جَديَد. ._

.
.
.
.

تترجل تلك الفاتنه من السلم
مُعلنَ، وصولها للحفل دخلت الـثامنَ عشر
اليوم وهو يوم تحويل الملكيه بأسمها الوريثه الوحيده التي استحقت ان تكون الوريثه لعائله الدماء عائله لا يرف جفن لها عند القَتل
أعمَالها لَها تَاريخاً طَويل وما تَحت الاقنِعة سَبب أزدِهار العائِلة ...

تترجل بكل اناقه وفَخامَة تَبرز قُوتَها وجَبروتَها انتَظر هَذا اليَوم لِتُعلن نَفسها لِتَضع حَداً لِما يُسمى عَائِلَتُها صوت كعبها العالي يدوي بقاعه الاحتفال الجميع يوجه انضاره لتلك الفاتنه، اصبحت امام الجميع
لينحني لها الحظور بأحترام و خَوفاً في عِيونَهم رَهبه مِنها ومِن خَلفيَتُها ألا شخصاً
كان امامها يناظر لها بتمعن ويرى تلك
العين تَجدُحُ بِكره وبُغض نَظراتُها أستصغَار أعُجَب بِها لا يُنكُر جَفاء عَينها التي لا تمتلك روحاً بها

تقدم نحوها بكل وقاره وثبات يَنحنِي وهو يُراقِب الاعَينُ كَيف تَتَفحَصَهُ مَد يَده بِمعنى الرَقص الأولى
وهي بِدَورها اعطَتهُ يَدها غَلغَلَ اصابِعهُ في أنَامِلُها تحت نظراتها البارده او هَذا ما تَصنَعه ضَع الأخرى حَول خِصرها يَجذُبها نَحوا لتلاصِق أجسادَهُم

بِصوت نَاعِم يَدعي القَوى
تَردف

" ألا تَخاف مِن أفعَالُكَ؟"

لَم يَجب أكتَفى بِشد عَلى خِصرها لتشعر بيده الخشنه
وها قد بدأت الرقصه بِتمايُله مَعها حَول اللَحن ونَظراتُه لَها وتَثبِتَهُ الغَريب بِها كَانو في المُنتَصف حَيث المَركز حَين الاعيُن تُراقِبَهُم .
انتهت الرقصه لَحظات حَتى ابتَعد وأبتِسامَه تُزين ثَغرَه جَالسَ مُقابِلها رَمقها لِعده لَحظات يُعايِن تَحرُكَاتها؛ كَانت مَكبُوتَه
شَعرت بأرتِباك وتوتر في ما تَفعله فهو لم يَزح عَيناه .
نَبرة تَعلوها صَوت رَقيق وبِثبات مُزَعزِع قَليلاً
تُردِف للمَجهول امَامَها

" أ تَعلم ما اقتَرفتهُ؟ ..."

ابتِسامه غَليضَه تُزين ذَلك الثَغر مُردِفاً
بِصوت هَادِء اجهَش

" أعلَم سِنيُوره"

رَفعت طُرف حَاجِبها بأمتِعاض
قَبل أن تُنادِي مَن الحَرس

" السِلاح"
اردَفتها للحَارس و نَظراتُها عَلي

بأنمِلُها الرَفيعة المُزَينة
تَمسِك السِلاح تُوجُهُ أمامي وفي مُنتَصف جَبهتي

" والآن عَزِيزي الحَاظِر تَعلم مَاذا فَعلت؟ وما يَستَوجب أن تَفعل الان؟"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 22, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لِيلْيِانْ (عِشقَ الجَاثُومْ)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن