مرحبا جنمتي كيفك كل سنه وانتم طيبين ❤
البارت 7
#صراع_الحب #çatışma_aşk
بعد مرور ثلاثه اشهر ،،
عمر كان واقفا ايصور مشهد وقفت دفنه امامه و ابتسمت له
المخرج ١-٢-٣ اكشن
تم تصوير المشهد وكان ناجحا
انتقل الجميع ليكملو التجهيزات من اجل المشهد الثاني
امسك عمر بيدي دفنه وقبلها على وجنتيها
بالطبع منذ اخر شيء حدث بين عمر ودفنه قبل عده اشهر لم يقترب عمر منها لانه حقا لم يرد ازعاجها او اجبارها على شيء لا تريده
فبالرغم من كبريا عمر لكنه حاس للغايه في هذه المواضيع
عمر كان ينظر لعيني دفنه بدفئ
وقطعت تلك اللحظه ليلى !!
بالطبع لا عمر ولا دفنه انتبها اليها فهما لا يعرفانها ليلى كانت تصرخ و تدفع حراس اممن الموقع
تجمع الجميع من هذه
المعجبين لا يقومون بهذه الاعمال المشينه ولم يسبق ان حدث هذا
المخرج : من هذه التي تصرخ ها ما ذا تريد
ليلى : ارجوكم على ان ادخل والد طفلي بالداخل اريد ان اتحدث اليه
المخرج : من هذه المجنونه
والجميع يشاهد ما يحدث
دفنه المسكت بيد عمر بشده
دفنه : اتركوها لتدخل نولدن انها تتحدث عن والد طفلها وهي حامل ايضا
ابتعد حراس الامن ودخلت الفتاه
وضعت دفنه كرسي لليلى
دفنه : اجلسي جنم ارتاحي من هو والد طفلك
جلست ليلى ثم نظرت لدفنه ثم لعمر
ليلى : خطيبك !؟
دفنه عقدت حاجبيها متعجبه
دفنه : خطيبي انا ؟! من تقصدين ثم نظرت لعمر
عمر بادرها مظرات الحيره ايضا
ليلى : عمر ابلجيكي
عمر نظر اليها باستغراب : انا !؟ ثم ضحكً لا بد انها مجنونه او مختله انا لم اراها في حياتي قط
ليلى : انا لست مجنونه يا عمر ام انك نسيت ما حدث بيننا لقد حملت منك في تلك الليله
دفنه توقفت مصدومه وبدات ترتجف
عمر : اذا لم تكن مجنونه فهي تريد ان تصنع موضوعا للصحافه اقترب منها عمر والغضب يبدو على وجهه ثم قال : ايا كان من دفعك ابتعدي عني
خرجت ليلى وهي تبكي ووجهها محمر
بالطبع الصحافه لقطت الخبر فالصحفيون ينتشرون في موقع التصوير
دفنه اقتربت من عمر وسالته : من هذه
عمر : اقسم اني لم اقابلها قط لا اعرفها ذاتا بالتكيد تريد ان تشوش عقلك و تبعثر الاجواء
دفنه احتضنته والخوف يملاء قلبها
اكمل التصوير قم خرج كل من عمر ودفنه
بالطبع الصحافيين لم يتركووهم
ولكن عمر ودفنه تخطو خذه الفوضى وركبو سياره عمر
عمر : هل اوصلك للمنزل
دفنه : يوك جنم اريد ان ابقى معك الليله في منزلك
عمر صمت قليلا
دفنه ؛هل هناك مانع !؟ ام ان لديك ضيوف خاصين
ابتسم عمر قم قال : يبدو ان كلام تلك الفتاه علق في راسك
دفنه : ليس كثيرا
وصلا الى المنزل
نزل عمر من السياره وفتح باب المنزل
وجد ان الشموع تملاء المكان والاجواء رومانسيه جدا
نظر الى دفنه ،، ابتسمت دفنه بلطف كعادتها
ارادت ان تكسر الحاجز الذي بنته بتصرفها مع عمر
امسكت يد عمر وسحبته لغرفه نومه
دفعت عمر حتى جلس فوق السرير
وبلطف خلعت قميصها ثم مررت يديها الى سحاب بنطالها وقامت بتفحه
عمر كان يشاهدها ويتامل جسدها فهو نقطه ضعفه وكاي رجل يحب ان يكون في علاقته بعض التغير وان لا يكون هو القائد دائما
دفنه ازالت بنطاله ببطئ ونظرات عمر تلاحقه حتى سقط البنطال ارضا
صعدت دفنه فوق عمر و دفعته ببطئ ليستلقي على الفراش
دفنه الان تججلس فوقه وتحديدا فوق خصره
تمرر اناملها بلطف لتفتح ازارير قميصه
عمر يتمالك نفسه ولا يستطيع
وفجاءه يسحب دفنه بقوه نحوه
ويهمس لها : لا تصيبيني بالجنون
دفنه : انا اليوم لك ، فاترك نفسك لي
ببطئ ايضا و بجسدها المتحرك للامام والخلف دفنن ازالت بنطال عمر
مع كل تلك الاثاره عمر حقا خرج عن طوره
وامسك بدفنه ليقلبها على الفراش بشده
ويبدء في تقبيل عنقها ومصه
وهو يزيل حماالتها وثيابها الداخليه
ازال ثيابه ايضا واستمر في تقبليها ومصها
دفنه استثارت لاقصى حد وبدات تمسك بعمر
رفعته من فوقها ودفعته على الفراش لتقبله على شفتيه بشغف وكانها ستنتزعهما عن مكانهما
انه هرمون الحب ،، الذي جعل عمر ودفنه لا يدكان انفسهما الا وهما مستلقيان ارضا والفراش مبعثر
جسد دفنه شديد البياض كان عريا تماما فوق عمر الذي حملها بدفئ ليضعها على الفراش
بكل دفئ استلقت وسلمت نفسها له
دفنه تشعر به وتستمتع بكل لحظه
يدا عمر تمسكان بيديها وجسده يتحرك فوقها
انتهت ليلتهما التي كانت كاسره للحواجز بل واكثر
واستيقظ الثنائي كالعاده في حضن بعضهما البعض
كلاهما لم يرد النهوض لكن صوت هاتف عمر الذي ازعجها كان اكبر من رغبتهما
دفنه : جنم نولدن رد على الهاتف او ارمه من النافذه انه مزعج
نهض عمر ثم قال : تمام سارمه من النافذه
واتجهه نحو النافذه ليرمي الجوال
نهضت دفنه مسرعه نحوه متناسيه جسدها العري تماما ثم قالت له : انت مجنون لا ترمه
ابتسم عمر ونظر اليها حدق بجسدها و خصرها بارز الانحناءات
دفنه استوعبت لتو ان عمر خدها
سحبت الوساده ورمت على وجهه وغطت نفسها
دفنه : استسلم ! امام عقلك عمر
احتضنها وابتسم
دفتهه دفنه مازحه لا تقترب مني ممنوع الى ان تصبح رجل مهذب
رن هاتف عمر مره اخرى
وفي ذالك الوقت دخلت دفنه الى الحمام
عمر رد بغضب : الو ها هير
انه المحامي الخاص بعمر
المحامي : عمر بيك ! اسف على الازعاج ولكنه امر مهم للغايه
عمر : ما المهم في هذا الصباح يجعلك تتصل الف مره
المحامي : عمر بيك ، تم رفع قضيه اثبات نسب صدك والاسوء ان الخبر تسرب ، رفعت القضيه فتاه تدعى ليلى اوزكان وهي تطلب اجراء تحليل للسائل لامينوسي فورا وقبل الولاده وتطلب اخذ عينه
عمر : نيه ؟!
المحامي : الفتاه نفسها التي نشر البارحه انها كانت في موقع التصوير
عمر بغضب : لتفعل ماتريد تمام انا حتى اعرفها
تجاهلها يبدو انها لم تسام بل لترفع ان ضدها قضيه تشويه سمعه و ترى ان العبث بحياه الاخرين ليس لعبه انا لست متفرغا لترهات
المحامي : لكن عمر بيك يبدو انها واثقه جدا ولا ما طلبت كل هذا اعتقد ان عليك ان تراجع نفسك قليلا ربما كنت ثملا او ما شابهه
عمر غضب كثيرا من ملام المحامي معه بهذه الطريقه بغضب قال : انا اعرف ما اعفله جيدا ولست رجلا من هذا النواع تمام افعل ما قلته فحسب
اغلق عمر المكالمه ،، التفت ليرى ان دفنه كانت خلفه
تجفف شعرها ويبدو القلق واضحا على وجهها
عمر فتح ذراعيه ليتضن دفنه
دفنه :ماذا يحدث جنم ها ؟ وهي تنظر لعمر والقلق يملاء عينيها
عمر : لا يوجد شيء مجرد امراء مزعجه
دفنه : نفس التي اتت البارحه
عمر : ايفت
دفنه هزت راسها ثم انهت الحديث تماما و قالت لعمر لنتناول طعاما تمام جنم ثم ابتسمت
بعد الفطور ارتدت دفنه وطلبت من عمر ان يوصلها للمنزل
فور دخولها استقبلتها والدتها بحضن دافئ
والده دفنه : جنم . ماذا يحدث ما هذه الاخبار هل فهمتي شيئا من عمر
دفنه : ذاتا بت عنده البارحه هو اخبرني انها كاذبه وان ليس له علاقه بالامر
والده دفنه : جنم لا اريد ان اكسر قلبك ولكن هل عمر صادق ؟!
دفنه : اتمنى انيه اتمنى ، ان لم يكن فلا اعلم ما قد افعله حقا
والده دفنه : دعينا لا نتخيل السوء او نفكر به تمام
في ذالك الوقت كان عمر قد وصل منز عائلته
والد عمر كا غاضبا مما يحدث
والد عمر : عمر اتمنى ان كل ما يقال كذب
عمر : انه ذاتا انا لا اريد ان اشوش عقلي بالاراهات
والد عمر : عمر ان كان هناك شيء فتاكد انتا نقف معك قبل ان تصبح فضيحه وتثبت هذه المراءه عكس كلامك هي لن تفترى عليك بدون سبب
عمر : بابم هل انا من هذا النوع ؟! غضب عمر ، ثم قال : نولدن لا تتتحدث معي بهذه الطريقه ثم خرج من المنزل منزعجا
كان اليوم عصبىيبا فبين ازعاج الصحافه الى اتصالات الاصدقاء
نيهان تتصل لتطمئن على دفنه
وسنان يتاكد من الخبر
المخرج يطلب من عمر ان لا يخفي شيئا
وعمر تعب من ان يشرح ويبرر
في اليوم التالي
كان موعد عمر في المحكمه لابراز نتائج التحاليل
بالطبع ليلى لم تحضر فهي الان تستلقي في المشفى ففحص الجنين داخل رحم امه خطر للغايه وقد يؤدي بحياته لكنها اصرت
عمر ينتظر النتائج
والمفاجاءه كانت ، التحليل ايجابي ،، حقا هو طفل عمر ،،
عمر اصاب بالذهول ،، بل وشرد لعده للحظات ، لم يعد يتسطيع الوقوف وتجمدت اطرافه
خبر كهذا قد يهدد مسيرته الفنيه وعلاقاته العائليه الاسوء انه يهدد علاقته بحب حياته دفنه
خرج من المحكمه وركب سيارته
عمر حقا لم يكن هنا لم يكن في هذا العالم
كان يفكر في رده فعل الجميع وفي موقفهم منه
وصل لمنزله
سمع مالم يسمعه من قط من والده
التفت ليجد دفنه
كانت حزينه جدا وووجهها شاحب والدموع تملاء عينيها
اقتربت من عمر ،، اقتربت كثيرا
عمر نظر اليها وقال : اقسم انه ليس ابني ليس لي به اي علاقه لا اعرف هذه الفتاه دفنه نولدن عليك ان تصديقيني
دفنه اقتربت منه ونظرت لعينيه ،، عمر انتظر منها ذاك العناق القوي وهي تقول اصدقك
لكن .........
دفنه صفعت عمر بقوه ،، صفعه تردد صداها
عمر نظر اليها بذهول عيناه لا تصدق
خلعت دفنه خاتمها ورمته بوجهه وخرجت مسرعه
عمر مازال ساكننا في مكانه و
يحاول ان يستجمع نفسه هو لا يعلم ماحدث ولا يعلم ميف اصبح لديه طفل
كل ما يعرفه هو انه لم يقابل تلك الفتاه من قبل ،عمر ركض مسرعا نحو سيارته واتجهه نحو المشفى
وصل للمشفى وسال عن غرفه ليلى
اتصلت موظفه الاستقبال بجوبسي التي كانت ذاتا عند ليلى في الغرفه
اتصلت لتخبرها ان عمر في الاسفل
اسرعت جوبسي وخرجت من الغرفه
بينما صعد عمر للغرفه
دخل متعجلا
نظر لليللى
عمر : لا اعلم حقا ماذا تريدين ومن اين ايتيتي لكن عليكي ان تعرنفي انه ليس ابني
كان القلق واضحا على وجهه عمر والتوتر ايضا
نظرت اليه ليلى شعرت بالذنب
عمر اقترب منها وقال : انتي تدمرين حياتي
امتلات عينا ليلى بالدموع وقالت بصوت حزين
: لكنه ابنك ابنك ياعمر
صرخ عمر فوجهها : من اين ! كيف ؟ انا لم اقابلك يا امراءه من قبل كيف ابني كيف لا تصيبيني بالجنون
ليلى بدات تبكي و تمسك ببطنها
عمر حقا لم يتحمل وخرج مسرعا
ركب سيارته لا بعرف الى اين تقوده قدما
نزل عند البحر وتوقف هناك ييتنشق العواء فمن ضيق صدره ما عاد يستطيع التنفس حتى
التفت ليجد امراءه تجلس على الكرسي تبكي والدموع تملاء وجهها
دقق النظر
انها دفنه
اقترب عمر منها ،، رفعت عينيها لتنظر اليه
دفنه : اغرب عن وجههي عمر ابلجكي
عمر ركع على ركبتيه بين قدمي دفنه يتوسل لها لتصدقه حاول الامساك بيديها لكنها دفعته بعيدها وصرخت في وجهه
: يتتتتار في البدايه يونيس والان انت
انا لا استحق هذا ،، والموع تتساقط من عينيها
انا لا استحق ،، دفنه صرخت بصوت مبحوح
احببتك من كل قلبي كن كل جوارحي
سلمتك نفسي كما لم افعل من قبل وصدقت
لماذا يا عمر لماذا
عمر احمر وججهه نهض وقال : وانا بادلتك نفس المشاعر ولم اكذب عليك ،، لا اعلم كيف اقنعك ولكنه ليس ابني
دفنه : انتهت لعبتك عمر انتهى كل شيء ثم ذهبت
عمر كان يشعر انه يفقد حياته يفقد نفسه ويفقد كل شيء
غير ان احتمال سجنه كبير جدا وبذالك سيخسر الكثير
هو لا يعرف في اي هم يفكر ولكنه تكره مبعثرا كما هو و استلقى على وسادته ونام
نام ونامت معه دموع دفنه المتساقطه على وسادتها
و والدتها تمسح على راسها وتحتضنها
دفنه شعرت انها فقدت كل شيء
فالصدق اساس كل علاقه
غير انها صدمت في حب حياتها
دفنه قصدت المشففى في اليوم التالي لترى ليلى
دخلت غرفتها ببطى خوفا من ان تكون نائمه
دفنه : قودنايدن
نهضت ليلى عندما راتها وتفاجات
ليلى : قودنايدن
دفنه : لاتقاي لست هنا لاعاتبك انا فقط هنا لاطمئن عليكي وعلى طفلك تمام
ليلى ًوهي تنظر اليها تانيب الضمير يتملكها
ابتسمت دفنه وخرجت من غرفه ليلى
لحسن الحظ لدى عمر محامي خبير
بداء يبحث في ملابسات القضيه فهو يصدق موكله جيدا ولكن عليه ان يبحث اكثر ليعرف الحقيقه ،،
هل تتوقعون ان ينجح المحامي ام ان خطه جوبسي لا يمكن كشفها ؟؟،،
أنت تقرأ
صرع_الحب ( الكاتبة سارونه)
Mystery / Thrillerاحبك ..واحب العمر حين يمضي معك عمر ،دفنة ابطال قصتنا كلاهما يشعر بوجود الحب ،يشعرنا بذلك الشهور القريب ،تلك السعادة التي تغمرهما حين يلتقيان ،كل الصدف توحي بوجود شي غير عادي ،ولكن لضغوط عائلة والظريبة هي الشهره ولاضواء لايستطيعا البوح عن المشاعر ت...