كانت ريفيلا وحيده لا تمتلك اصدقاء جميعهم خدعوها وقاموا بايذائها كثيرا وقيامهم بعدة مشاكل لها حقا قاموا بايذائها نفسيا وجسديا ايضا الي جانب كل ذالك ان اباها شارك ايضا في ايذائها نفسيا وعقابها بابشع الوسائل مثل الحرق والضرب بتلك اللعنه التي تسمي كرباج وايضا امها لا تفعل شئ غير مقارنتها بغيرها باصحابها الجيدين وانها ليست مثلهم ولما هي مكتئبه ووحيده وحقا تعيسه ياللعنه هم من فعلوا بها ذالك امها كانت تعاقبها عن طريق منعها من مشاركه المناسبات العائليه وذالك تكرر لمده ثلاث سنوات وبدات تكبر وتفهم ما يحدث في هذا العالم وامها جبرتها على الجلوس بالمنزل في حين ان العائله قامت بنزهه خارجيه وهي تبكي في غرفتها وحيده قالت ريفيلا لنفسها لما انا دائما اكون كذالك لما هذا العالم قاسي لماذا فضلني ربي عن الجميع في وضع قدري به تلك التعاسه لما امي هكذا وايضا والدي لما لا يجعلني اشعر انه يحبني ودائما يقول الالفاظ البذيئه لها ويتمني موتها وان تحترق وتقوم بحادثه والكثير والكثير ولما لا لدي اصدقاء اشاركهم حزني ويساندوني ويجعلوني سعيده واحباطها كثيرا على الرغم من انها كانت فتاه ماهره في دراستها دائما تكون من المتميزين في كل سنه دراسيه وهذا لتحقق حلمها وليس من اجل والديها هم لا يستحقون فتاه مثلها وايضا هي فتاه جيده لا تفعل شئ خاطئ ولكن احتاجت لحضن من اباه وتريد ان تشعر ان مازال حب اباها لها حياً ولم يمت ولكن دائما تفشل لنذكر انها حاولت بتقبيله امام جميع عائلتها وهي طفله لا تتجاوز 12 سنه وهو قام بدفعها الى جدران الحائط امام الجميع وهي من خوفها مظهر اباها نهضت وقالت انا بخير حقا لا تقلقوا هذا بسيط حقا مما فعلته لتجس نبض اباها وهذا يكون ردة فعله العنيفه فقاكت بشئ خاطئ وندمت على فعل هذا حقاً لكن الندم ليس له فائده وزدات مشاكلها...
أنت تقرأ
حَققتْ رِيفيلاَ حَلمُها
Teen Fictionليست روايه بل حياه واقعيه. رِيفيلاَ فتاه في السادسه عشره من عمرها اباها يعاملها معامله سيئه كانه زوج أمها وايضا أمها لا تقوم بشئ سوي ان تصرف عليها هي واخوانها لم تعش ريفيلا طفولتها ؛طفولتها كانت سيئه للغايه وكانت دائمآ تري ان اصحابها هم افضل منها و...