" ميـلا ! "
سمعتُ اصوات خطواتك قبلَ صوتك،
وقتهاكُنت أبكي بشِده
" مالخطب ؟ "
دون أن أنبِس ببت شفاة ، إحتضنتك فقط" لقد إنتهت علاقتي بِها ، هيتشان "
أنت أمِلتَ رأسكَ بإستغراب" من ؟ هل هي "
" أجل ، روزي"
تحدثتُ مقاطعةً كلامك ،
كُنت تعلم مدى حُبي لها فهي صديقتي المُقربه" لا بأس ميلا ، الجميع يذهب لسببٍ ما ، ولكن يأتون مكانهم آخرون فيبقون بقلوبنا بإستمرار "
كان كلامك قد آزال حُزني ،
هذه آول مرةٍ سَمعتك تتحدث بهذا الشكِل ..
بقي حديثك مَحفورًا في ذاكرتي" ولكن ، تذكري أنكِ لست لوحدكِ أنا معكِ دائمًا"
إبتسمت لِي بخفه وانت لاتزال تعانقني
تمنيتُ لو استمر عناقنا هذادونقهيوك آه ،
انا امر بالكثير هذه الآونه
احتاج كلامك الشافي ، عناقك الدافئآنا اشتاق لكَ كثيرًا ..
• إلى أين ؟
إليك دائمًا