وانا عائدة من الحديفة المجاورة لمحت شيء أبيض صغير بين أشجار الحديقة أقتربت منه أوو هر جميل فرو ابيض ناعم وعينان كستنائيتان بريئة دامعة تكاد تعمى من الثراب المتراكم فيها وجه مخدوش بمخالب قوية اقتربت منه بلطف ياله من هر ظريف لم يهرب ولكن لا يزال خائفاً مني وواقف وارجله تزعزع خوفا من ان اخدغه بـ لطافتي معه! اقتربت اكثر مددت يدي لـ ألمس رأسه وعندما التمست يدي برأسه فزع وكأنني كابل كهرباء وصعقته بكل ما أوتيت من طاقة لمسته انشرح قلبي له أحببته برائته لطيفة سألته: مابك أيها الهر اللطيف لم فزعت.....لا بأس سنكون أصدقاء .
أخذته معي للمنزل أعطيته قطعة لحم صغيرة وكوب حليب
ودقائق حتى وجدته غارق بالنوم شعر بالطمأنيمة نعم!قلت بكل حب: سأكون بجانبك لا تخف صديقي 🧡
روحاً تنظر بالبصيص اجعلها نظرة كمال واستكمال فيك.
بقلمي: أميمة قندو
Instagram: O.M.KTwitter: 3l.yd
أنت تقرأ
قهوة وكتاب ❤️
Literatura Faktuإفتح قلبك قبل القراءة ❤️ عشق للخيال، حب للكتابة 💗 هكذا ولدنا 🦋🌸 أمة إقرأ 📖💗 هنا كتبت بكل حب ❤️