الفصل الرابع

1.1K 84 49
                                    

الحرب اقتربت من الحدود ...
.
.
هاشيراما دخل الى قصر اليوتشيها
هاشيراما: مادارا العظيم ههه كيف حالك يا صديقي»
مادارا: ماذا هل جئت لتتهم شخص اخر بجريمه لم يرتكبها؟»
هاشيراما: ما الذي تقصده! انا لم اتهم احداً الدليل كان موجوداً مادارا انا لم استطع ان افعل شيئاً..»
مادارا: هن...ماذا تريد هاشيراما لست بمزاج لتحمل الاعيبك ايها الحاكم ..» شدد على كلمة حاكم بأستهزاء..
هاشيراما: مملكة الحديد اقتربت من الحدود»
مادارا: يقهقه بسخرية .. ثم؟ الن ترحب بهم؟»
هاشيراما: يصرخ بغضب واللعنة مادارا انها الحرررب!!! نـ.. نحتاجك»وصك على اسنانه..
مادارا: تحتاجني ههه تقصد انك تحتاج جيشي..تحتاج عشيرة اليوتشيها التي تخليتم عنها »
هاشيراما : اقسم لك بعظمة ايزاناغي اني سوف افعل كل ما تريد لا تدع مملكة النار تسقط على يد رايدن.»
مادارا: لن اطلب منك شيئاً سوى ايجاد من تآمر على حفيدي واعدامه يجب على عشيرة اليوتشيها ان تعود لمكانتها السابقة اريد لحفيدي ان يسترجع شرفه كمحارب »تكلم ببرود
هاشيراما: ماذا! هل تقصد انها مؤامرة؟؟»
مادارا: ماذا الم يكن كلامي واضحًا؟ ساسكي لم يكن في مملكة النار عند مقتل زوجة بوتسوما، ورباط الشعر ذاك كان هديه يعتز بها لم يرتدها قط منذ ان حصل عليها هنالك من سرقها (صك على اسنانه) واكمل بسخرية ثم انه امر غريب ان في يوم الحادثه هذه احدى خادمات اليوتشيها اختفت من دون اي اثر...»
هاشيراما: هل تقصد ان الخادمة هي من سرقتها .. حسناً مادارا اقسم لك انني سوف اساعدك في ايجاد الخائن »
مادارا: هن .. ولك كلمتي جيش اليوتشيها سيتعاون مع جيش النار ، لكن . . . اذا تمت خيانتي مره اخرى يا صديقي سأدمر مملكة النار بيدي..»
ونظر له بعينيه القرمزية نظرة جعلت من جسد هاشيراما يقشعر.

تلعثم هاشيراما وقال :حسناً مادارا ارجو ان تقابلني في قصر الحاكم لكي نناقش امور الحرب رفيقي» مسح عرق جبينه وخرجلم يكن احد لينكر صداقتهما فقد تربيا معاً وقاتلا معاً جنباً الى جنب منذ الطفولة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تلعثم هاشيراما وقال :حسناً مادارا ارجو ان تقابلني في قصر الحاكم لكي نناقش امور الحرب رفيقي»
مسح عرق جبينه وخرج
لم يكن احد لينكر صداقتهما فقد تربيا معاً وقاتلا معاً جنباً الى جنب منذ الطفولة

تلعثم هاشيراما وقال :حسناً مادارا ارجو ان تقابلني في قصر الحاكم لكي نناقش امور الحرب رفيقي» مسح عرق جبينه وخرجلم يكن احد لينكر صداقتهما فقد تربيا معاً وقاتلا معاً جنباً الى جنب منذ الطفولة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 المَلْعُونْ. (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن