اي تشابه مع اي قصه مجرد مصادفة ..
تدور القصة في عصر بداية الساموراي حيث المحارب يوتشيها ساسكي يتم نفيه من عشيرته ليكتشف بعدها سرًا يغير حياته، سرٌ لم يكن عليه اكتشافه مطلقًا.
((ساعدي ساسكي ارجوكِ!!)) هرعت ساكرا نحو جسد ساسكي ((ساعدني ناروتووو انزع عنه الجزء العلوي من ملابسه بسررعة)) نزع ناروتو الجزء العلوي من ملابس ساسكي .. ساكرا: يا الهي لقد خسر الكثير من الدماء الجرح كبير ((بدأت تضغط على الجرح لتوقف النزيف )).. ايها الحراسس بسرعه احضروا الحكيم )) صرخت بهلع حضر الحكيم بأقصى سرعه وبدأ في معالجة ساسكي وقطب الجرح (( لقد فقد الكثير من الدماء و حرارته مرتفعه جداً لكن حالته مستقره يجب عليه الراحة الان)) جلست ساكرا بجانب ساسكي واضعه كفه بين كفيها الصغيرين .. والدموع تتجمع في عينيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(( ارجوك ساسكي فالتكن بخير ارجوك )) ناروتو: ساكرا لا تقلقي ساسكي قوي سوف يستيقظ .. سوف اخذه الى الكوخ الامن وسوف ابقى ملازماً له حتى يتعافى » اومئت ساكرا بحزن وتمتمت ((اعتني به ارجوك)) انطلق ناروتو بساسكي الى الكوخ الامن .. ((يوششش ساسكي لقد وصلنا .. هووي متى ستستيقظ صديقي الوضع ممل ااههه)) تنهد بعمق في هذه الاثناء عند خروج ناروتو وساسكي في العربة لمحه جندي من جنود توبيراما (( ياللهول اليس هذا امير اليوتشيها!!! السيد توبيراما سوف يجن ان علم بهذا)) انطلق الجندي على فرسه ليتبع ناروتو بخفية وصل ناروتو الى الكوخ الامن وادخل ساسكي تحت انظار ذلك الجندي الذي كان يختبئ بين الشجيرات ليراقبهم.. ((السيد توبيراما يجب ان يتطلع على كل شيء)) وانطلق الجندي نحو قصر توبيراما.. بعد مرور عده ساعات حل المساء تسللت الاميرة مع بعض الطعام والعلاج لكي تطمئن على ساسكي خرجت بخفية من القصر وامتطت فرسها الابيض انطلقت نحو الكوخ ووصلت بعد ساعتين من الزمن.. في تلك الاثناء وصل الجندي مذعوراً الى قصر توبيراما ((سيدددييي !!! يوتشيها ساسسسكييي !!)) انتفض توبيراما (( ما به !!! )) ((انه على قيد الحياة سيدي...واعرف بالضبط اين يمكننا ايجاده..)) حسناًً قال وهو يصك على اسنانه : ((خذ ما تستيطع من الجنود المخلصين !! احضر لي رأسه)) استيقظ ساسكي .. ليجد تلك الزهريه تدخل الى الكوخ تنهد بالم وتمتم ((الاميرة..اين انا)) ساكرا: لا تقلق ساسكي انت في الكوخ جئت لاطمئن عليك » قالت بخجل وهي تنظر الى الارض ابتسم ساسكي ابتسامه صغيره وقال لها : شكراً لكِ ايتها الاميرة».. ((نادني ساكرا .. ساسكي)) لفظت اسمه وابتسمت خجلاً فجأة سمع ساسكي صوت احصنة تقترب .. ((ساكرا هل اخبرت احداً عن هذا المكان؟؟؟)) هزت رأسها بالنفي والصدمة تعتلي وجهها حمل ساسكي سيفه وتسلل خارج الكوخ ((تباً اصابتي تمنعني من التحرك بحرية الالم كبير..)) حتى ظهر احد الجنود التابعين لمملكة النار امامه .. خرجت ساكرا راكضه بجانب ساسكي (( ااه انهم رجال مملكتنا الحمدلله لا تقلق ساسكـ...)) وقاطعها الجندي بالصفير لباقي الجنود صرخ ساسكي (( ساكرررا ادخلي فوراً واغلقي الباب)) حتى حاوطهم الجنود ليتحدث قائدهم (( حسناً حسناً ماذا لدينا يوتشيها ساسكي يبدو انك لم تمت ههه ويبدو انك احضرت لنا وسيله للاستمتاع بوقتنا ايضاً )) ليحول نظره الى ساكرا المرتعبه والمصدومه من جنود مملكتهم .. ساسكي: اخرس ايها العاهررررر» هاجم الجنود ساسكي وبدأ بقتالهم بصعوبه وهو يحمي ساكرا خلف ضهره ما ان حاول احد الجنود ان يهجم غدراً بسيفه فجأةً ليصطدم سيف الجندي بسيف اخر مدافعاً عن ساسكي انتفض ساسكي وساكرا متراجعين .. حتى بدأ الشخص المجهول بقتل ما تبقى من الجنود واحداً تلو الاخر ما ان انتهى حتى استدار نحو ساسكي ببطئ .. تكلم ساسكي ببرود (( من انت؟؟ اظهر وجهك)) خطى المقنع بخطوات هادئه نحو ساسكي الذي يحمي ساكرا خلف ضهره بدون ان ينطق بحرف واحد.. اصبح قريباً منه حتى تمتم (( انت تنزف من جديد ساسكي)) لتهرع ساكرا نحو ساسكي (( يا الهي الجرح ينزف )) تنهد ساسكي وقال : من انت؟؟ )) حتى وقف المجهول بثبات وتحدث (( سأطلعك على هذا في المرة القادمة ساسكي)) بدأت قدماه ويداه بالارتجاف .. الصوت ليس غريباً لكن هذا مستحيل .. تلعثم وقال (( م م من انت؟!!!)) اومئ الرجل رأسه لليمين قليلاً واختفى بعيداً تمتم لنفسه (( لا مستحيل ايتاشي قد قتل خارج السور حين كنت انا في التاسعه من عمري!!)) كان يتحدث بصدمه ويتقدم بخطوات مرتجفه نحو الكوخ قاطعه صوت ساكرا الواقفه بعدم فهم لا تعلم ماذا يحصل لكن تبدو الصدمه على ملامح ساسكي ربما بسبب الجرح (( هل انت بخير ساسكي؟؟)) تمتمت بقلق ضغط على قبضته بقوه متداركاً الامر (( اجل بخير )) غيرت ساكرا الضمادات لساسكي وودعته اوقفها قائلاً ساكرا: انتبهي لنفسك» اومئت بخجل ثم غادرت الكوخ على فرسها نحو القصر .. عاد ساسكي الى الكوخ وبدأ بحزم اغراضه (( يجب ان اجد مكاناً اخر هذا المكان اصبح خطيراً)) . . . في قصر اليوتشيها : مادارا و هاشيراما كانا مجتمعين اذاً مادارا هل وجدت الخادمة بعد؟ مادارا اعتقد ان الخادمة هربت الى مملكة اخرى كما تعلم هي علمت ان حياتها ستكون في خطر .. سأرسل شيسوي ابن اخي لكي يبحث عن تلك الخادمه متأكد انه سيجدها بسرعه.. هن صحيح كدت ان انسى نادى على الحارس الذي جاء معه حتى عاد حاملاً صندوقاً خشبياً مزخرفًا قهقه مادارا (( ماهذا هاشيراما )) ابتسم هاشيراما واشار للحارس بالخروج واردف قائلاً : ليس لك ههه .. انه لساسكي)) فتح الصندوق الذي يحتوي على سيف لامع يعطي لحامله الشعور الحقيقي بكونه ساموراي لشدة جماله..